آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 19 يناير 2021 - 10:40 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
قضايا
منوعات
محافظات
الصحافة اليوم
إجتماعيات
صورة وتعليق
مجتمع مدني
رياضة
ثقافة
تقرير المصير
الاخبار الاكثر قراءة خلال 24 ساعة
2.5 مليون دولار كلفة مشروع جديد في عدن و التخطيط تفاجئ مأمورين " وثائق " ...
تعميمان هامان من البنك المركزي عدن " وثائق " ...
مدير أمن لحج لـ(عدن تايم ) : استخدام سلاح المرتبات والحرمان وامتهان كرامة الإنسان لن نقبل به ...
تراجع أسعار الصرف في عدن اليوم الإثنين ...
إستقرار نسبي لأسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الاثنين ...
عودة الخط الملاحي MAERSK إلى ميناء المعلا في عدن ...
كتـابـات واقـــلام
الديمقراطية الأميركية وظاهرة ترمب
د. محمد علي السقاف
حوار بين الحمار والإمبراطور: جنكيز خان
العقيد عوض علي حيدرة
القرارات الرئاسية والشرعية المخطوفة
د. عيدروس نصر ناصر
شرعية عشواء جهراء
صالح الدويل باراس
إرهاب الحوثي بدأ قبل التصنيف الأمريكي
عبدالوهاب بدرخان
المزيد
تابعونا على تويتر
انيس فون - المنصورة شارع القصر
الصحافة اليوم
اوهام اخوانية بتحقيق مكاسب عقب فوز بايدن
السبت - 07 نوفمبر 2020 - الساعة 11:05 م
عدن/ العرب
بدا حماس الإخوان المسلمين كبيرا لتقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن في نتائج الانتخابات الأميركية، كما لو أنهم يريدون إحياء تجربة الرئيس السابق باراك أوباما التي لعبوا خلالها دورا لافتا من خلال موجة “الربيع العربي”، فيما يقول مراقبون إن بايدن ليس أوباما، وإن مشروع استخدام الإخوان قد ذهب مع أوباما بلا رجعة.
ومثلما احتفى إعلام الإخوان المسلمين بنتائج بايدن، فإن الإعلام الإيراني والإعلام الموالي لطهران أظهرا تفاعلا لافتا مع نتائج المرشح الديمقراطي، ليس فقط نكاية في منافسه دونالد ترامب الذي أحكم الحصار على إيران ومنعها من تصدير النفط، ولكن على أمل استعادة الحظوة التي حصلت عليها في حكم أوباما.
ولم يخف نشطاء وإعلاميون موالون للإخوان المسلمين في مصر وتونس واليمن ودول الخليج دعاءهم لبايدن بالفوز، كما تولّوا نشر أنباء تقدمه في النتائج بمختلف الولايات لحظة بلحظة، وسخروا من تصريحات ترامب وحديثه عن التزوير واللجوء إلى المحاكم، وكأن بايدن مرشح الإخوان المسلمين وليس مرشحا للديمقراطيين.
وباتت وسائل إعلامية إخوانية أو داعمة لهم تضع قوائم للمكاسب المنتظرة من فوز بايدن مثل الضغط على القاهرة لإطلاق سراح قادة الإخوان المحكومين في قضايا تتعلق بالإرهاب والتآمر على أمن مصر، وكذلك الضغط على دول المقاطعة الأربع لإعادة العلاقة مع قطر.
ومنذ البداية لم يخف الإخوان انحيازهم لبايدن وقدموه في صورة نصير الإسلام والمسلمين، وأنه يستشهد بالأحاديث النبوية، ومعارض شرس للإسلاموفوبيا. كما تولّت جمعيات أميركية، مثل “إسنا” و”كير”، محسوبة على الإخوان المسلمين أو قريبة منهم، بالترويج لانتخابه بين المسلمين على نطاق واسع، وشاركوا في حملته الانتخابية على مستويات الولايات وعلى المستوى الوطني.
ولا ينظر الإخوان فقط إلى المنافع التي سيحصلون عليها أميركيا من خلال “شراكتهم” مع بايدن مثل الحصول على مواقع استشارية وتثبيت نفوذهم داخل الجالية، وكفّ أعين الرقابة على أنشطتهم الدعائية والمالية، ولكن يخططون لتحصيل مكاسب للجماعة الأم وفروعها خارج الولايات المتحدة.
وسيكون الهدف الأول الحصول على دعم من إدارة بايدن، فيما لو تم إقرار فوزه بشكل نهائي، للضغط على مصر، وخاصة الرئيس عبدالفتاح السياسي الذي لم يتوقفوا عن التحريض عليه، وكذلك فك التضييقات عن حماس وتسهيل حصولها على التبرعات والهبات التي يجمعها الإخوان وجمعياتهم المختلفة لفائدة الحركة المصنفة أميركيا كمنظمة إرهابية.
لكنّ مراقبين يقولون إنه من الصعب أن يحصل الإخوان وداعموهم، خاصة قطر، على المزايا التي تمتعوا بها في فترة أوباما لوجود تغييرات كبيرة في المنطقة، من ذلك أن السيسي الذي يريدون التضييق عليه بات عنصرا فاعلا في ترتيبات الأوضاع بملفات المنطقة مثل الملف الليبي أو الفلسطيني أو السوداني، وفي مسار السلام الجديد بين إسرائيل والخليج.
كما أن بايدن لم يتكلم بعد بصفة رسمية لمعرفة إستراتيجيته في الشرق الأوسط، والتي ستراعي مصالح الولايات المتحدة ولن تتعارض مع التغييرات في المنطقة إرضاء للإخوان أو لقطر أو غيرهما، فضلا عن أن أولويات بايدن ستكون باتجاه الداخل الأميركي وترتيب الأوضاع على ضوء التوازنات الناشئة في مجلسي النواب والشيوخ، وطمأنة الشارع الأميركي بشأن جدية الإصلاحات الاجتماعية التي ينوي تنفيذها.
وعبرت إلين ليبسون، النائب السابق لرئيس مجلس الاستخبارات، عن اعتقادها بأن بايدن سيعمل على استعادة الثقة داخل المجتمع الأميركي قبل أن يبحر في مياه الشرق الأوسط.
وكتبت ليبسون في مقال بموقع “سنديكيشن بيورو للرأي” “لا يعتبر الشرق الأوسط المكان المناسب لإصلاح التحالف، مقارنة بأوروبا وحلفاء آسيويين”، مشيرة إلى أن الرئيس الجديد سيعمل على إعادة تأسيس علاقات شخصية إيجابية مع قادة الشرق الأوسط الرئيسيين. مرجحة ألا تكون علاقته مع السعودية دافئة.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال اسبوع
لن تصدق .. 15 ألف بطاقة شخصية في أدراج مصلحة الاحوال المدنية بعدن منذ اعوام والسبب؟! "صور" ...
قرارات هادي الأخيرة...انقلاب جديد لإتفاق الرياض ومخطط لضرب الإنتقالي وقواته العسكرية ...
فيديو : كاميرات مراقبة توثق لحظة سقوط الصواريخ على مطار عدن ...
مسؤول بالإنتقالي يوجه بلاغا عاجلا للمحافظ لملس حول عمليات تهريب نفط غرب عدن ...
تحشيدات إخوانية كبيرة في 5 محافظات يمنية إستعدادا لغزو الجنوب وتطويق الإنتقالي ...
الفنانة نسرين طافش تشعل الترند بصور جريئة ...