آخر تحديث للموقع :
السبت - 23 يناير 2021 - 02:27 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
قضايا
منوعات
محافظات
الصحافة اليوم
إجتماعيات
صورة وتعليق
مجتمع مدني
رياضة
ثقافة
تقرير المصير
الاخبار الاكثر قراءة خلال 24 ساعة
عدن .. تفاصيل ضبط إمرأة رمت بطفلها الرضيع في منطقة القلوعة ...
استقرار اسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني صباح هذا اليوم ...
محكمة في عدن تستدعي وزارة الشئون القانونية ومجلس القضاء الأعلى نيابة عن الرئيس هادي ...
الكشف عن وكر جماعات الإرهاب والتطرف في الجنوب ! ...
تصريحات هامة لوزير النقل بشأن تفتيش السفن في ميناء عدن ...
ناشط جنوبي: "الإنتقالي الجنوبي" سيحرر كافة أراضي الجنوب من مليشيات الإخوان ...
كتـابـات واقـــلام
الاحزاب بين ممارسة السياسة وغياب الفكر السياسي
باسم الشعبي
اللواء احمد سعيد بن بريك..لماذا المطالبة اليوم بعودته محافظا لحضرموت
صالح فرج باجيدة
التعليم سر تطور ونهوض دول العالم..
د.فضل الربيعي
الدّولة المٱخور !
علي ثابت القضيبي.
قذائف "تويترية"..!
أحمد الربيزي
المزيد
تابعونا على تويتر
انيس فون - المنصورة شارع القصر
منوعات
تعرف على حكاية قرية عمانية غمرتها الرمال قبل 30 عامًا
الثلاثاء - 12 يناير 2021 - الساعة 08:03 م
عدن تايم/اليوم السابع
كادت عاصفة رملية ضخمة، أن تطمس معالم قرية عمانية بأكملها، قبل 30 عامًا، وهو ما دفع قاطنى القرية إلى مغادرتها وتركها والبحث عن مكان آخر للعيش، بعيدًا عن قرية وادى المر العمانية.
لكن حب الفضول، والاصتطلاع، دفع عدد كبير من الأشخاص، للذهاب للقرية، إذ تستقطب أعدادًا من قاطنيها السابقين والزوار الفضوليين الراغبين بإعادة اكتشاف المنطقة الواقعة في قلب الصحراء.
وتبقى من القرية فقط بعض الأسطح وجدران تشهد على وجود حياة سابقة في الموقع اختفت، إثر عاصفة رملية غطت كل شيء، ومن جهته قال سالم العريمى، والذى يعود أصله إلى القرية إن كل مساكن القرية تقع تحت الرمال التي دفنتها قبل 30 عاما.
وفى وقتها، لم يكن بإمكان سكان القرية في حينه مواجهة ظاهرة زحف الرمال والعاصفة الرملية، خصوصاً بسبب بعدها وعزلتها وعدم توفر شبكات إمداد بالكهرباء والماء، وذلك وفقًا لما نشرته "العين الإخبارية".
واضطر السكان الذين كانوا يعتمدون على تربية الحيوانات للعيش، للفرار من قرية وادي المر إلى قرى مجاورة، وتقع القرية في مركز ولاية جعلان بني بوعلي بمحافظة جنوب الشرقية، وتبعد نحو 400 كيلومتر عن العاصمة مسقط، ومن الصعب الوصول إليها بسبب عدم اتصالها بشبكة الطرق الرئيسية.
وعلى الرغم من غمر القرية بالرمال، إلا أن هذا لم يمنع السكان السابقين من العودة إلى قريتهم القديمة لزيارتها، بالإضافة إلى آخرين يأتون للزيارة والتخييم ومحبي رياضة المشي والتريكنج "المشي الجبلى".
وكشف محمد الغنبوصى، وهو كان يقيم سابقا فى القرية، أنه بفعل عوامل التعرية، بدأت تتكشف بعض أجزاء بسيطة من معالم القرية، ويتابع "ما زالت القرية تحتفظ بقوة مساكنها لأنها مبنية من الحجر ومتمسكة بجمالها، ما جعلها أخيرا مقصدا لبعض محبي الطبيعة والتصوير"، ويبدو مسجد القرية التي كانت تضم 30 مسكنا و150 مقيما، ظاهرا أيضا بفعل حركة الرمال.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال اسبوع
قرارات هادي الأخيرة...انقلاب جديد لإتفاق الرياض ومخطط لضرب الإنتقالي وقواته العسكرية ...
عمان تبلغ قيادات حوثية رفيعة بمغادرة أراضيها بعد دخول القرار الأمريكي حيز التنفيذ ...
2.5 مليون دولار كلفة مشروع جديد في عدن و التخطيط تفاجئ مأمورين " وثائق " ...
تحشيدات إخوانية كبيرة في 5 محافظات يمنية إستعدادا لغزو الجنوب وتطويق الإنتقالي ...
عودة رحلة طائرة اليمنية المتجهة الى القاهرة الى مطار عدن الدولي لهذا السبب ...
أول تعليق إماراتي على بيان الإنتقالي الرافض لقرارات الرئيس اليمني ...