آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 01 مارس 2021 - 01:30 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
قضايا
منوعات
محافظات
الصحافة اليوم
إجتماعيات
صورة وتعليق
مجتمع مدني
رياضة
ثقافة
كتابات
الاخبار الاكثر قراءة خلال 24 ساعة
منع حركة قواطر النقل الثقيل وسيارات القات من الدخول والخروج الى عدن .. وهذا السبب !! ...
تناول علاقته بالرئيس هادي وغيب قتلة والده.. بيان لنجل الرئيس علي عبدالله صالح ...
لملس: تدني الخدمات وتسببها في تعذيب المواطنين بعدن يعتبر انتهاكا لحقوق الإنسان ...
"الأزمات" تحاصر اهالي العاصمة عدن ...
تعرف على أسعار الصرف في عدن و حضرموت مساء اليوم الأحد ...
قوة امنية تداهم وكرا لمتعاطي الحبوب المخدرة والخمور شمال عدن ...
كتـابـات واقـــلام
مدى تمتع النيابة العامة اليمنية بالإستقلال القضائي
د. محمد جعفر قاسم
غليان الشارع في الجنوب.. بداية ثورة ام ورقة ضغط
ناصر المشارع
بالله عَليكم مَن المَسؤول الٱن ؟!
علي ثابت القضيبي.
وجوه نكرة في قناة عدن
محمد عبدالرحمن
في مارب ..الوقت من دم
صالح الدويل باراس
المزيد
تابعونا على تويتر
انيس فون - المنصورة شارع القصر
اخبار وتقارير
صحيفة فرنسية تروي جحيم المهاجرين الإثيوبيين في اليمن
الجمعة - 15 يناير 2021 - الساعة 03:00 م
عدن تايم - صحف:
توقفت صحيفة لوموند الفرنسية عند الظروف القاسية التي يتعرض لها الآلاف من المهاجرين الأفارقة العالقين في اليمن –غالبيتهم العظمى من الإثيوبيين- متحدثة عن الصعوبات التي يواجهها العديد منهم خلال محاولتهم الوصول إلى أراضي المملكة العربية السعودية.
وقالت الصحيفة إن هؤلاء المهاجرين الأفارقة يعيشون في ظروف محفوفة بالمخاطر للغاية، تحت رحمة المهربين والمتمردين الحوثيين، متحدثة عن السيد “الدبيسي” البالغ من العمر 29 عاماً، وهو أحد المهربين الرئيسيين في محافظة شبوة في الصحراء .
ففي كل عام، ينقل هذا الشاب آلاف المهاجرين من منطقة القرن الأفريقي إلى ميناء بوساسو الصومالي، مقابل مبالغ مالية قد تصل إلى أكثر من ألفي يورو، حيث يعبرون من قارة إلى أخرى عبر خليج عدن، ويحاولون عبور اليمن الغارق في الحرب للوصول إلى المملكة العربية السعودية المجاورة. وإذا ما توفي أحد هؤلاء المهاجرين، الذين قدم العديد منهم من منطقة تيغراي الإثيوبية، يقوم المهرب اليمني بدفع جثثهم في مكان سري، بعد إخراجها من المشرحة، كما يروي هو بنفسه.
وأشارت لوموند إلى المنظمة الدولية للهجرة، التي ذكرت، في إحصاء جزئي لها، أن 139 ألف شخص سلكوا هذا الطريق عام 2019، يأتي نحو 90% منهم من إثيوبيا. لكن في عام 2020، تراجع هذا التدفق تقريبا، وانخفض عدد المسافرين إلى 37 ألف شخص.
وأُغلقت الحدود ونقاط التفتيش بسبب جائحة كوفيد -19. السلطات المختلفة في اليمن، الغارقة في حرب أهلية منذ عام 2015، تتهم المهاجرين بنقل المرض، والمساعدات الدولية شبه غائبة، باستثناء تلك التي يقدمها المجلس الدنماركي للاجئين والمجلس النرويجي للاجئين، وهما منظمتان غير حكوميتين تنشط في اليمن. فالمنظمات الدولية بدأت أموالها لمساعدة اليمنيين بالنفاد.
وتابعت “لوموند” التوضيح، أن السلطات اليمنية لا تولي اهتماما كبيرا لهؤلاء الشباب الأفارقة المهاجرين. ومنذ بداية جائحة كورونا، قام المتمردون بشكل منهج، بسجن العديد من هؤلاء المهاجرين في صعدة، ثم نقلهم إلى مركز احتجاز بالعاصمة صنعاء، ويفرضون عليهم ضرائب.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال اسبوع
وزير التربية والتعليم يجري تعديلا في التقويم المدرسي ...
تقرير لمسارات يرصد عوامل القوة التي يمتلكها الانتقالي ...
يحدث الان....وصول جثمان الفقيد " رائد طه " الى منزله بالعاصمة عدن ...
قوات الحزام الأمني تبسط سيطرتها على مواقع في بئر احمد بالعاصمة عدن ...
سلطة جوازات مطار عدن تضبط مسافرا مطلوبا للإنتربول الدولي ...
حصري_تعرف على حجم المغادرين والقادمين من مختلف الجنسيات عبر مطار عدن الدولي "أرقام" ...