آخر تحديث :الجمعة - 19 أبريل 2024 - 11:11 م

الصحافة اليوم


تناولات الصحافة الخارجية: المقاومة الجنوبية تغلق أبواب عدن بوجه حكومة بن دغر

الإثنين - 22 يناير 2018 - 09:02 ص بتوقيت عدن

تناولات الصحافة الخارجية: المقاومة الجنوبية تغلق أبواب عدن بوجه حكومة بن دغر

عدن تايم / رصد خاص

إهتمت صحف ووكالات أنباء عالمية بما صدر عن قرارات ومطالب من إجتماع المقاومة الجنوبية بقيادة المجلس الإنتقالي الجنوبي بعدن يوم الأحد ، وتناقلت وسائل إعلام مختلفة ما خرج به الإجتماع من قرارات أعلنت بموجبه إعلان حالة الطوارئ في عدن وبقية محافظات الجنوب وإمهال الرئيس هادي أسبوعاً لإقالة حكومة بن دغر .

كما ركزت صحف ومواقع أخرى بالتقدم الميداني للقوات الشرعية في جبهات الساحل الغربي وصعدة وغيرها من الجبهات ، فيما تناولت أخرى ما أعلنه المبعوث الأممي الى اليمن إسماعيل ولد الشيخ عن تجاوب جميع أطراف النزاع معه لاستئناف المسار السياسي.

وترصد عدن تايم أبرز تلك التناولات ليوم الإثنين كما يلي :


المقاومة الجنوبية تغلق أبواب عدن بوجه الرئيس اليمني وحكومته

البداية من صحيفة العرب اللندنية التي قالت أن بيان “قوات المقاومة الجنوبية”، الذي صدر الأحد في مدينة عدن بجنوب اليمن، حمل إعلانا هو الأكثر وضوحا وصرامة، بشأن رفض الخضوع لأي سلطة من خارج جنوب البلاد وتحديدا من شمالها ما يعني عمليا رفض السلطة التي يمثّلها الرئيس الانتقالي عبدربّه منصور هادي وتجسّدها حكومة أحمد عبيد بن دغر.

وأضافت أن البيان الذي شدّد مصدروه على اعتبار “المجلس الانتقالي الجنوبي الممثّل السياسي لشعب الجنوب وقضيته”، وبالتالي على الوقوف خلفه والتزام برنامجه، أكتسى طابعا عمليا بإعلان المقاومة “حالة الطوارئ في العاصمة عدن والبدء بإجراءات إسقاط حكومة الشرعية واستبدالها بحكومة كفاءات وطنية”.

وفيما أعلن البيان وقوف المقاومة الجنوبية، إلى جانب التحالف العربي في جهوده لتخليص اليمن من سيطرة ميليشيا الحوثي، وفي حربه ضدّ الجماعات الإرهابية، حمّل في المقابل سلطة هادي مسؤولية ما آلت إليه أوضاع جنوب اليمن من “سوء وانهيار” واصفا الحالة هناك بـ”غير المسبوقة على مختلف الأصعدة التي تتعلق بالحياة العامة والخدماتية حتى في أبسط صورها سواء في ما يتعلق بالكهرباء أو المياه أو الخدمات الصحية أو التعليمية..”.

وذهب مصدرو البيان حدّ منح الرئيس عبدربّه منصور هادي مهلة قصيرة بأسبوع واحد قبل البدء بإجراءات عملية ضدّ سلطته، داعين هادي “إلى الاستماع لصوت العقل واستباق خوض هذا المعترك مع حكومة الشرعية وتلافي الوضع من خلال إقالة حكومة بن دغر وإحالتها للمحاكمة جرّاء ما اقترفته من جرائم بحق شعب الجنوب”. وفي أوضح إشارة إلى أنّ الهدف الأخير هو العودة إلى واقع الدولتين الذي كان قائما في اليمن قبل سنة 1990 ورد بالبيان إنّ “هدف شعب الجنوب هو التحرير والاستقلال واستعادة دولته”.

كما رفضت “قوات المقاومة الجنوبية” في بيانها “أي نشاط عسكري لأي قوات شمالية مسلحة على أرض الجنوب أو مسؤولين شماليين سواء داخل الشرعية أو خارجها، مع تأكيدها ودعمها لأي قوات شمالية بقيادة التحالف مواجهة للحوثي لتحرير الشمال”.

واوضحت الصحيفة أن نشر البيان أثار ردود فعل كثيرة داخل اليمن وخارجه وسيلا من المواقف ذهب بعضها إلى اعتبار مضمونه “انعكاسا طبيعيا لواقع صار قائما في اليمن ولا يمكن إنكاره ويتمثّل في صعوبة العودة إلى واقع اليمن الموحّد بعد كل ما مرّ بالبلد خلال السنوات القليلة الماضية من أحداث عاصفة كرّست الشرخ العميق بين جنوب اليمن وشماله”.


الحوثي يطلب منحا دراسية لأتباعه في جامعات إيران

صحيفة الوطن السعودية قالت في خبر لها أن وثيقة حوثية فضحت وجود تواصل دائم ومستمر بين القيادات الحوثية والإيرانية، في الوقت الذي تتنكر فيه الميليشيات الانقلابية وجود أي تواصل مع الإيرانيين. وتكشف الوثيقة موافقة السفارة الإيرانية بصنعاء في وقت سابق، على منح 45 طالبا يمنيا منحا دراسية في الجامعات الإيرانية، ويأتي ذلك ردا على طلب سابق توجه به رئيس ما يسمى �باللجنة الثورية العليا�، محمد علي الحوثي للسفارة الإيرانية في صنعاء.

وأضافت أن الوثيقة الموجهة لمحمد الحوثي عام 2016، قالت بأن السلطات الإيرانية وافقت على قبول الطلب، وتم منح 45 منحة دراسية للطلاب اليمنيين في الجامعات الإيرانية والمتواجدين حاليا في بيروت، مشيرة إلى أنه سيتم التواصل بوزارة الخارجية في طهران للتواصل مع السفارة الإيرانية في بيروت، من أجل تسهيل وصول الطلاب اليمنيين إلى الأراضي الإيرانية.

ونقلت عن مصدر حوثي مطلع تأكيده أن النظام الإيراني يخطط لاستقطاب الطلاب اليمنيين للدراسة في الجامعات الإيرانية، مشددا على أن هذه الخطط ليست وليدة اللحظة، حيث تم تقديم العديد من المنح الدراسية للحوثيين للدراسة في الجامعات الإيرانية منذ بداية ظهور الحركة في صعدة إلى الوقت الراهن.

وأشار المصدر إلى أن الطلاب اليمنيين الذين يذهبون للدراسة في الجامعات الإيرانية هم من أتباع الحوثيين فقط، وليسوا مواطنين عاديين، كما أنهم أبناء القيادات الحوثية الحالية، والأسر الهاشمية حصرا.

وأضاف المصدر �أن عملية قبول الطلاب في هذه المنح، تتم عن طريق إرسالهم إلى العاصمة اللبنانية، بيروت، قبل التوجه إلى إيران وإدخالهم في الحوزات الإيرانية لإشباعهم بالفكر الطائفي، قبل أن يعودوا إلى اليمن ويتحول ولاؤهم إلى تمجيد النظام الإيراني وتقديس ولاية الفقيه�.

وأوضح المصدر أن مخاطبة القيادي، محمد الحوثي، للسفارة الإيرانية، ورد السفارة عليه، رغم عدم وجود رابط بينه وبين التعليم، يؤكد بشكل قطعي المخطط الإيراني التدميري في اليمن، والتواصل المفضوح والتعاون بين الميليشيات الحوثية والنظام الإيراني، الذي دائما ما تنكره الميليشيات في جميع محافلها.


�الشرعية� تؤمِّن الطريق بين صـــــــعدة والجوف.. وتهاجم حـيس بالساحل الغربي

وقالت صحيفة الإمارات اليوم أن قوات الجيش اليمني،إستكملت بمساندة التحالف العربي، عمليات تمشيط المناطق المحررة بين محافظتي الجوف وصعدة، على امتداد الطريق الدولي الرابط بينهما إلى جانب مناطق وادي تمور في برط العنان بالجوف، وشنت هجوماً واسعاً على مواقع ميليشيات الحوثي الإيرانية في مديرية حيس على الساحل الغربي، في حين فشلت الميليشيات في فرض التجنيد الإجباري بالمناطق الخاضعة لسيطرتها، رغم التهديد باستخدام القوة ضد الرافضين من مشايخ القبائل وعقال الحارات وخطباء المساجد.

وفي مضمون التقرير قالت الصحيفة أن ميليشيات الحوثي لجأت إلى السجناء للدفع بهم نحو جبهات القتال، لتغطية خسائرها خلال الفترة الماضية على يد الجيش والتحالف، وتعويض فشلها في فرض التجنيد الإجباري على سكان المناطق الخاضعة لسيطرتها والقبائل المحيطة بالعاصمة.

ووفقاً لمصادر مطلعة للصحيفة، فإن الميليشيات أعدت قوائم بنزلاء السجون الواقعة في مناطق سيطرتها، للدفع بهم نحو معسكرات التدريب قبل إرسالهم إلى جبهات القتال، وشكلت لجاناً ميدانية للنزول إلى تلك السجون، ومنها السجون الاحتياطية والصلاحيات، للقيام بعملية تجنيد السجناء.

وكانت الميليشيات فشلت في فرض التجنيد الإجباري في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وفي إطار دعم القبائل، رغم التهديدات التي أطلقتها بمعاقبة كل من يرفض التجنيد، بينهم الزعماء والأعيان وخطباء المساجد وعقال الحارات، بنسف منازلهم، والحكم عليهم بالسجن مدى الحياة، وتغريمهم مبالغ كبيرة.

وكانت الميليشيات اشترطت على كل زعيم قبيلة أن يرسل شخصاً على الأقل من كل منزل في قبيلته إلى معسكرات التجنيد الإجباري، وفي حال عدم الاستجابة سيتم اقتحام قريته وتفجير منزله ومنزل كل من رفض التجنيد، ما دفع إلى تداعي القبائل، واتخاذ قرار برفض التهديدات والتجنيد، وإنها مستعدة لمواجهتهم بقوة السلاح. (...)


الشرعية اليمنية تقترب من إعادة تفعيل البرلمان في عدن

بدورها نقلت صحيفة الرياض السعودية تصريحاً لوزير الدولة لشؤون مجلسي النواب والشورى في الحكومة الشرعية وعضو البرلمان محمد مقبل الحميري أكد فيه أن السلطة الشرعية نجحت في إزالة كثير من العوائق التي تقف أمام إعادة تفعيل البرلمان، مشيراً إلى أن أعضاء مجلس النواب الذين كانوا ضمن كتلة الرئيس السابق صالح لم يعودوا عائقا أمام إنعقاد مجلس النواب في عدن بموجب قرار نقل مقر المجلس الى العاصمة المؤقتة عدن .

كما كشف أن عددا كبيرا من أعضاء البرلمان الذين كانوا مع الرئيس السابق صالح، أصبحوا مستعدين للإلتحاق بزملائهم من أعضاء مجلس النواب المؤيدين لشرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي، مؤكدًا على أن البعض منهم قد التحقوا فعلاً بالشرعية، كما أشار إلى أن الأعضاء المؤيدين للشرعية ممثلة بالرئيس هادي قد تجاوز عددهم النصاب المطلوب لإنعقاد مجلس النواب .

من ناحيته أكد عضو مجلس النواب اليمني مفضل الإبارة للصحيفة إن كثير من الأعضاء في كتلة حزب المؤتمر الشعبي العام تم التواصل معهم حتى من قبل مقتل صالح على يد مليشيات الحوثي الإيرانية،وأبدى البعض منهم رغبته في الإنضمام لنواب الشرعية ممثلة بالرئيس هادي ووعدوا بالحضور في حالة انعقاد جلسات المجلس في العاصمة المؤقتة عدن.

وأشار الإبارة إلى إزدياد تبرم أعضاء البرلمان الذين كانوا مع صالح بعد تصفيته من قبل مليشيات الحوثي الإيرانية، مؤكدًا وجود تواصل من قبل معظم أعضاء مجلس النواب في الداخل مع زملائهم في قيادة المجلس ومع زملائهم النواب المؤيدين للشرعية، ويعبرون عن سخطهم من المليشيات الإجرامية ويطلبون العون في ترتيبات الخروج الآمن لهم ولعائلاتهم الى المحافظات والمناطق اليمنية المحررة والواقعة تحت السلطة الشرعية، خاصة بعد الإجراءات المشددة التي اتخذتها المليشيات الحوثية الإيرانية لمراقبتهم ووضعهم تحت مايشبه الاقامة الجبرية، لافتاً إلى أن أغلبية أعضاء كتلة حزب المؤتمر وصلت الى قناعة بالانضمام للشرعية. (...)


اللواء علي الأحمر ينضم لحكومة هادي

ونقل موقع ميدل إيست أونلاين ما نشرته وكالة الأنباء اليمنية سبأ عن إعلان اللواء علي صالح الأحمر الأخ غير الشقيق للرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح الأحد، انضمامه للقوات الحكومية الشرعية بعد 3 أسابيع من مغادرته العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين المدعومين من إيران.

ويعد الأحمر أرفع مسؤول عسكري من أقارب الرئيس السابق كما أنه هو الأول الذي يعلن انضمامه لحكومة الرئيس عبدربه منصور هادي.

وأعلن الأحمر انضمامه للحكومة الشرعية خلال لقائه بالرئيس اليمني هادي في مقر إقامة الأخير بالعاصمة السعودية الرياض بحضور نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر.


ولد الشيخ يُعلن تجاوب جميع أطراف النزاع معه لاستئناف المسار السياسي

وقالت وكالة الأنباء الألمانية أن اسماعيل ولد الشيخ، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، أعلن أمس الأحد، تجاوب جميع أطراف النزاع مع جهوده الرامية الى استئناف المسار السياسي. وقال ولد الشيخ "أقف إلى جانب الشعب اليمني وأدعو إلى السلام، وعلى الأطراف كافة أن تحترم القوانين الإنسانية الدولية وتضمن للشعب اليمني الحق في الحصول على المساعدة والدعم الضروريين بطريقة مستدامة وآمنة".

ودعا ولد الشيخ أطراف النزاع إلى الخطوات اللازمة لضمان الظروف السانحة للانخراط بشكل تام في العملية السياسية وبنوايا حسنة. (...)


الأمم المتحدة تطلق خطتها الإنسانية للعام الجاري في اليمن

وقالت وكالات أنباء أن الأمم المتحدة وشركاء العمل الإنساني أطلقوا، أمس، خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام الجاري، التي تتطلب 22.96 مليار دولار أميركي، لتقديم مساعدات منقذة لٰـ13.1 مليون شخص هذا العام، وهو أكبر نداء إنساني موحد يطلق من أجل اليمن، وذلك نتيجة الانقلاب على الشرعية، والحرب التي تسببت فيها الميليشيات الحوثية.

وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في بيان صحافي �لقد أدت ثلاث سنوات من الصراع المتصاعد إلى تحويل اليمن إلى أسوأ أزمة إنسانية من صنع البشر في عصرنا هذا، حيث يحتاج ثلاثة أرباع السكان (22.2 مليون شخص) إلى مساعدات إنسانية، بما في ذلك 11.3 مليون شخص يحتاجون بشدة إلى مساعدات عاجلة للبقاء على قيد الحياة�.

وأضاف أن �جيلاً كاملاً من الأطفال ينشأ في ظل المعاناة والحرمان، حيث هناك ما يقرب من مليوني طفل خارج المدارس، و1.8 مليون طفل دون سن الخامسة من العمر يعانون سوء التغذية الحاد، منهم 400 ألف طفل يعانون سوء التغذية الحاد، وهم أكثر عرضة بـ10 أضعاف لخطر الموت مقارنة بأقرانهم إذا لم يتلقوا العلاج الطبي اللازم�.


مقتل 30 حوثياً بهجمات برية وبحرية لـ�الشرعية�

من جانبها قالت صحيفة الإتحاد الإماراتية أن أكثر من 30 متمرداً حوثياً، بينهم ثلاثة قياديين ميدانيين، قتلوا وجرح عشرات آخرون أمس، في هجمات برية وبحرية لقوات الشرعية في مناطق متفرقة في اليمن، فيما حصدت غارات التحالف العربي العشرات من القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات المتمردة والمدعومة من إيران.. ونفذ الطيران العربي في غضون 24 ساعة الماضية أكثر من 15 غارة على مواقع وأهداف لميليشيات الحوثي في مناطق متفرقة بمدينتي حرض وميدي الحدوديتين مع السعودية بمحافظة حجة.

وأكدت مصادر عسكرية ميدانية بحسب الصحيفة سقوط قتلى وجرحى من المتمردين الحوثيين جراء الغارات الجوية، مشيرة إلى مصرع تسعة من عناصر الميليشيات خلال تصدي قوات الجيش الوطني لمحاولة تسلل للحوثيين إلى أحد مواقع الجيش في جنوب شرق مدينة ميدي الساحلية. وذكرت أن جثث قتلى الحوثيين مازالت ملقاة في منطقة الاشتباكات. (....)


إيران والحوثيون ضد الإنسانية

وكانت ذات الصحيفة قالت في إفتتاحيتها أن ملف النظام الإيراني الإرهابي يزداد تضخماً وخطورةً مع استمرار دعم هذا النظام لميليشيات الشر والتآمر الحوثية في اليمن واستمرار تهريب الأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين ومنها الصواريخ الباليستية التي تطلقها ميليشيات الشر على المواقع المدنية في المملكة العربية السعودية،

وفي الاجتماع الطارئ لوزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن الميليشيات الحوثية أطلقت 300 صاروخ باليستي على الأراضي السعودية تم اعتراضها وتدميرها جميعاً، والأمر لا يقتصر على إطلاق الصواريخ الإيرانية على الأراضي السعودية، بل إن جرائم الحوثي تجاوزت كل الحدود فهذه الميليشيات تعرقل الملاحة الدولية، وتسعى إلى ضربها في البحر الأحمر بدعم من إيران، وهي أيضاً تعترض وتسرق قوافل وسفن المساعدات الإنسانية والإغاثة للشعب اليمني، وتخوض حرب تجويع ضد هذا الشعب، وترتكب جرائم حرب بتجنيد الأطفال في ميادين القتال،

والدول الإسلامية طالبت وتطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل والمسؤول من أجل لجم النظام الإيراني وكبح أطماعه ومواجهة سلوكياته الإرهابية التي تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم.