صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
إنهيار الريال اليمني .. اهم الأسباب وأبرز المعالجات ...
آخر تحديث :
الإثنين - 11 نوفمبر 2024 - 04:44 م
كتابات واقلام
عن التسوية والحوثي واستعادة دولة الجنوب
الأحد - 03 مارس 2024 - الساعة 05:59 م
بقلم:
اللواء علي حسن زكي
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
* إن التسوية السياسية بما ورد في مهام مراحلها الثلاث قد انطوت على تغييب لقضية شعب الجنوب وإيرادها مجرد قضية خلافية يتم حلها ضمن القضايا الخلافية الأخرى بما هي قضية وطن أرض وشعب ودولة وهوية وتاريخ وهي جذر المشكلة وأُس الحل، فيما انطوت على محاولة استبعاد المجلس الإنتقالي بما هو الحامل السياسي لقضية شعب الجنوب والمفوَّض شعبياً برئاسة رئيسه - القائد عيدروس قاسم الزبيدي لتمثيله في استعادة دولته ومتواجداً على امتداد الساحة الجنوبية ولذا يكون من قبيل العبث ومحاولة خلط الأوراق وتفخيخ التمثيل الجنوبي إن هي -التسوية- أرادت استبعاده واعتباره ضمن مكونات الشرعية ومكونات تم ويتم تفقيسها مجرد مسميات لا وجود لها في الواقع ولا تستطيع أن تُحَرِّك عشرة نفر في الشارع الجنوبي ساء ما يعملون! إن خلطة كهكذا تأتي مترافقة أيضاً مع ما تقوم به جماعة الحوثي من عدوان وتصعيد عسكري واستهداف السفن المدنية في ممرات الملاحة الدولية في خليج عدن وباب المندب ومنها السفينة «روبيمار» وإعطابها وغَرَقها في مياه البحر الأحمر نتيجة ذلك وما سينتج بفعل المواد الكيماوية السامة من تلويث للبيئة وإلحاق الضرر بالأحياء البحرية والأسماك بما هي -الأسماك- مصدر دخل الصيادين الوحيد ومادة أساسية في حياة المواطنين وغذائهم وفي سياقه ما تم من اعتداء جماعة الحوثي أيضاً على السفينة التجارية المحملة بالغذاء والدواء لشعب الجنوب الوارد من خلال ميناء عدن فضلاً عن ما جرى ويجري من تحشيد وتحركات عسكرية للجماعة ومحاولات إختراق الجبهات الجنوبية في خطوط التماس على الحدود الدولية الفاصلة بين البلدين الجارين الجنوب والشمال وعلى امتدادها متزامناً كل ذلك مع تصريح أحد قادتها -الجماعة- أن تحرير عدن واجب ديني وأخلاقي!
* إن هدف شعب الجنوب استعادة دولته كاملة الحرية والسيادة والاستقلال وتحقيق كامل تطلعاته وبناء مستقبله المنشود قد عمَّده بنضالاته وبدماءه وتضحياته ومعاناته ولا زال وسيواصل حتى الخلاص والنصر أو الشهادة، فيما سيادته الوطنية على أرضه محروسة بعون الله وتوفيقه وتضحيات شعب الجنوب وثباته وصمود واستبسال قواته المسلحة والأمنية وعبثاً قد حاول الحوثيون ويحاولون! إن كانوا يتَّعظون!
* إن كل ما سلف استعراضه يأتي في ضل وضع إقتصادي منهار وتصاعد ارتفاع أسعار العملات الأجنبية وتراجع مستمر لسعر العملة المحلية وفقدان قيمتها الشرائية وارتفاع مخيف للأسعار وعدم انتظام صرف المرتبات: شهران مضت والثالث في الطريق والموظفين بدون راتب ناهيكم عن تردي في الخدمات العامة وشهر رمضان الكريم على الأبواب وحدِّث لا حرج!...
مواضيع قد تهمك
إنهيار الريال اليمني .. اهم الأسباب وأبرز المعالجات ...
الإثنين/11/نوفمبر/2024 - 04:07 م
تتفاقم الأزمة الاقتصادية في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا إلى مستويات خطيرة وغير مسبوقة مع تخطي الدولار الأمريكي عتبة 2000 ريال يمني خ
عاجل / وزير الدفاع ومحافظ حضرموت يرأسان اجتماعًا للجنة الأمن ...
الإثنين/11/نوفمبر/2024 - 03:20 م
ترأس محافظ حضرموت رئيس اللجنة الأمنية بالمحافظة الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، ووزير الدفاع الفريق ركن محسن الداعري، اليوم بمدينة سيئون، اجتماعًا للجنة
تقرير يرصد أزمة الكهرباء في المحافظات الجنوبية والحلول المقت ...
الإثنين/11/نوفمبر/2024 - 09:56 ص
- الكهرباء...أزمة تتصدر المشهد كل عام ! - تفاقم معاناة المواطنين جراء تردي خدمة الكهرباء في المحافظات الجنوبية - الكشف عن أسباب تراجع خدمة الكهرباء في
ترشيح ثلاثة أسماء قيادات عسكرية حضرمية لقيادة المنطقة العسكر ...
الأحد/10/نوفمبر/2024 - 11:06 م
يتداول في هذه الاثناء معلومات نقلا عن مصادر رئاسية وقيادة التحالف العربي عن ترشيح ثلاثة أسماء عسكرية حضرمية لتنصيب أحدهم قائد للمنطقة العسكرية الأولى.
كتابات واقلام
اللواء علي حسن زكي
وحدة شعب الجنوب وشراكته مرتكز استعادة وبناء دولته
جمال مسعود علي
مشاورة الطاقم المدرسي والأخذ برأيه ليس ضعفا إداريا
احمد سعيد كرامة
الشمسية الإماراتية .. مشروع إستراتيجي
صالح شائف
باستعادة القيم وفرض النظام والقانون سنحمي مشروعنا الوطني
صالح علي الدويل باراس
منطقة ابو عوجا ...الولاء المزدوج
د. ياسين سعيد نعمان
نحن والانتخابات الأمريكية
أحمد مطرف
الإرهاب .. المنطقة العسكرية الأولى أنموذجا !!
سعيد أحمد بن اسحاق *
خطر جسيم يحدق بنا