صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
عاجل/ المالية تعلن إطلاق تعزيزات مرتبات المدنيين والعسكريين ومستحقات الشهداء والجرحى ...
آخر تحديث :
الأحد - 21 ديسمبر 2025 - 10:43 م
منوعات
العلم يحقق تقدّما كبيرا في معركته مع السرطان
الجمعة - 03 فبراير 2023 - 06:23 م بتوقيت عدن
وكالات
تابعونا على
تابعونا على
بقي تشخيص السرطان محدوداً طوال قرون لم تكن تتوافر له خلالها أية علاجات، لكنّ هذا المرض شهد ثورة علاجية في غضون بضعة عقود. إلا أن الابتكارات، رغم تكاثرها، لم تحل محل العلاجات الأولى.
فيما يلي الوسائل المتاحة لعلاج هذا المرض الذي ما يزال عصيا على الترويض:
- العمليات الجراحية
يعود تشخيص السرطان إلى زمن مصر القديمة، قبل أن يسميه الطبيب اليوناني أبقراط "كاركينوس"، أي سرطان البحر باليونانية. وقامت العلاجات الأولى في نهاية القرن التاسع عشر على العمليات الجراحية الهادفة إلى إزالة الورم. ولا تزال الجراحة "سلاحاً علاجياً مهماً" اليوم، على ما يلاحظ أخصائي أمراض الدم والأورام رئيس مجمع مستشفيات معهد كوري في باريس البروفسور ستيفن لوغوي الذي يشير إلى أن "الجراحين يعالجون الكثير من الأورام... ومنها سرطان الثدي، وسرطان القولون، والساركوما" الذي يصيب خلايا النسيج الضامّ.
لكنّ الجراحة هي أيضاً "بوابة لعدد كبير من أنواع السرطان، إذ يتوافر بفضلها نسيج أورام يتيح التشخيص"، على ما يشرح.
- العلاج الإشعاعي
نشأ العلاج الإشعاعي بفضل التقدّم الذي حققه عالم الفيزياء الألماني فيلهلم رونتغن الذي اكتشف الأشعة السينية عام 1895. ولا يزال العلاج الإشعاعي يلعب إلى اليوم دوراً رئيسياً، إذ إن أكثر من 70 في المئة من علاجات السرطان تشمل جلسات علاج إشعاعي. ويقضي هذا العلاج باستخدام أشعة (إلكترونات وفوتونات وبروتونات) لتدمير الخلايا السرطانية. ويتمثل الجانب السلبي لهذا العلاج في أن الأشعة تؤدي إلى إتلاف كل الأنسجة التي تمر من خلالها.
يحاول عدد من الابتكارات معالجة هذا الأمر، ومنها الإشعاع العالي الدقة والجرعات القوية. وشرح ستيفن لوغوي أن هذه الابتكارات تهدف إلى توفير "أكبر قدر من الدقة وإيصال أقوى جرعة ممكنة من الإشعاع إلى الورم، ولكن مع تجنب (إصابة) الأنسجة السليمة".
- العلاج الكيميائي
يقوم العلاج الكيميائي على أدوية سامة للخلايا تتألف من جزيئات عدة، تؤدي هي الأخرى إلى تدمير الخلايا السرطانية. وتوفّر هذه العلاجات فاعلية كبيرة، في حالة اللوكيميا الحادة مثلاً، مع أن الجانب السلبي فيها هو أنّ آثاراً جانبية قوية تنجم غالباً عنها، ومنها تساقط الشعر.
- اللقاحات
ثمة لقاحان للوقاية من الإصابة بأنواع السرطان الناجمة عن فيروسات، أحدهما ضد فيروس الورم الحليمي البشري، والآخر ضد التهاب الكبد "ب" (المسبب لسرطان الكبد). وأجري الكثير من الأبحاث خلال السنوات الأخيرة في شأن "لقاحات علاجية"، وهي تقوم على إنتاج مستضدات للأورام، بواسطة الحمض النووي الريبي المرسال أو الفيروسات، تتيح تنشيط جهاز المناعة من خلال توليد الاستجابة المناسبة لدى المرضى المصابين بالسرطان.
- العلاج الاستهدافي
ساهم العلاج الاستهدافي طوال السنوات العشرين الأخيرة في تغيير حياة عدد كبير من المرضى، وهو عبارة عن جزيئات مشتقة من الكيمياء، مصممة خصيصاً لمنع أو وقف عمل آلية جزيئية ضرورية لتطور الخلايا السرطانية أو تكاثرها أو بقائها على قيد الحياة.
- العلاج المناعي
يشكّل العلاج المناعي التطور الثوري الأهم في السنوات الأخيرة. وهو ينطوي على تقوية جهاز المناعة لدى المريض لمساعدته على تعقب الخلايا السرطانية والقضاء عليها. يعتمد العلاج المناعي على الأجسام المضادة الاصطناعية التي تنتج مخبرياً. وثمة طرق عدة ممكنة للعمل، ومنها مثلاً استهداف هذه الأجسام المضادة بروتيناً موجوداً على سطح الخلايا السرطانية، إذ من خلال التمركز على الخلية المستهدفة، يتسبب الجسم المضاد في إحداث تأثير مضاد للورم، إما بشكل مباشر أو عن طريق تحفيز جهاز المناعة.
- علاج المستقبلات الخيمرية للخلايا التائية
يُعَدَّ علاج المستقبلات الخيمرية للخلايا التائية علاجاً خلوياً، ويقوم على تعليم جهاز المناعة التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها. وتؤخذ خلايا الجهاز المناعي للمريض (غالباً الخلايا اللمفاوية التائية) وتُعدّل وراثياً في المختبر ثم يعاد حقنها في جسم المريض فيصبح في إمكانها استهداف الخلايا السرطانية.
بدأت شركات للتقنيات الحيوية العمل أيضاً على مستقبلات خيمرية للخلايا التائية تُسمى "خيفية". في هذه الحالة، يعدّل العلماء خلايا ليس مصدرها المريض نفسه بل ناقل سليم وراثياً. وثبتت فاعلية المستقبلات الخيمرية للخلايا التائية في معالجة سرطانات الدم كالأورام اللمفاوية وأنواع معينة من سرطان الدم الحاد والورم النخاعي المتعدد. لكنّ هذا العلاج مكلف جداً.
يشدد البروفسور لوغوي على أهمية "الجمع بين كل هذه الأساليب والعلاجات الجديدة للحصول على خطة شخصية للمريض"، معربا عن تفاؤله بالقول "لقد تجاوزنا عتبةً مهمة في فهمنا للخلية السرطانية. صحيح أن معاناة المصابين بالسرطان لا تزال قوية، لكنّ تقدماً كبيراً جداً تحقق".
مواضيع قد تهمك
عاجل/ المالية تعلن إطلاق تعزيزات مرتبات المدنيين والعسكريين ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 10:32 م
أعلنت وزارة المالية في العاصمة عدن، إطلاق التعزيزات المالية الخاصة بمرتبات موظفي الدولة في القطاعين المدني والعسكري، بما في ذلك مستحقات الشهداء والجرح
حشود غير مسبوقة في ساحة الاعتصام بالعاصمة عدن للمطالبة إعلان ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 08:03 م
شهدت ساحة الاعتصام المفتوح في العاصمة عدن، اليوم الأحد، حدثًا جماهيريًا استثنائيًا تمثل في وصول حشود ضخمة وغير مسبوقة من أبناء يافع، في مشهد وطني مهيب
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأحد 21 ديسمبر 2025 ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 07:49 م
سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الأحد 21 ديسمبر 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة. وحسب مصادر مصرفية
عاجل / البنك المركزي بعدن يؤكد التزامه الكامل بواجباته القان ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 06:17 م
أنهى مجلس إدارة البنك المركزي اليمني اجتماعات دورته العاشرة لهذا العام بمبنى البنك المركزي - المركز الرئيسي بعدن ظهر اليوم الاحد الموافق 21 من ديسمبر
كتابات واقلام
نجيب صديق
استعادة دولة الجنوب..بفك الارتباط!
سعيد أحمد بن اسحاق
لبيك يا موطني الجنوب لبيك
صالح حقروص
الزيود والعمالة.. تاريخ لا يحق له المزايدة
محمد عبدالله المارم
عودة الأسعار للارتفاع يا حكومة
خالد شوبه
"اعتصم" خيمة عنصري..!
احمد عبداللاه
خير معين لمن يريد فهم قضية شعب الجنوب
ناصر المشارع
إشاعات الإخوان تهدف لتفكيك التحالف.. والانتقالي حليف استراتيجي للسعودية
مسعود أحمد زين
منذ 60 عاما، تغير الزمن ولم يتغير مافي نفوس إعداء الجنوب