صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
صرف العملات والذهب
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأحد 18 مايو 2025 ...
آخر تحديث :
الأحد - 18 مايو 2025 - 07:42 م
الصحافة اليوم
صحيفة دولية : الظروف مناسبة لاستعادة دولة الجنوب
الأحد - 14 مايو 2023 - 01:53 م بتوقيت عدن
عدن تايم/العرب اللندنية
تابعونا على
تابعونا على
تبدو الظروف مناسبة، ضمن حدود معيّنة طبعا، للبحث الجدّي في استعادة دولة الجنوب في اليمن، خصوصا أنّ ليس ما يشير إلى تخلي الحوثيين عن الكيان السياسي الذي أقاموه في شمال اليمن
يبدو قيام الكيان الحوثي، بحدّ ذاته، هدفا لإيران ويبدو مصيره مرتبطا إلى حدّ كبير بتغيير كبير يحصل داخل "الجمهوريّة الإسلاميّة" التي لا تزال متمسكة بمشروعها التوسّعي في المنطقة. هذا يعني أن الكيان الحوثي سيظل قائما، تماما كما حال كيان "حماس" في غزّة، ما دام النظام الإيراني القائم حيّا يرزق
لا يمكن تجاهل أن عمر الكيان الحوثي اقترب من تسع سنوات، منذ اليوم الذي وضعت فيه "جماعة أنصارالله" يدها على صنعاء في 21 أيلول - سبتمبر 2014. كذلك، لا يمكن تجاهل أنّ عمر الكيان الذي أقامته "حماس في غزة ستة عشر عاما. لا يوجد من هو قادر على التصدي له، خصوصا في ظلّ "شرعيّة" فلسطينية تشبه "الشرعيّة" اليمنية في أمور عدّة
يصعب التكهن بما إذا كانت ستتوافر في المستقبل ظروف تسمح بتخلص شمال اليمن من القبضة الحوثية في غياب قوى فاعلة تستطيع التصدي لـ"جماعة أنصارالله"
ليس ما يشير إلى ذوبان الكيان الحوثي في المستقبل المنظور على الرغم من غياب أيّ مقومات سياسية أو اقتصادية أو حضارية لهذا المشروع الذي جعل لإيران موطئ قدم في شبه الجزيرة العربيّة
توجد أسباب عدّة تدعو إلى التخوف من المشروع الحوثي في اليمن في ضوء غياب أيّ قدرة حقيقية لـ"الشرعية" على إفشاله. يكشف ضعف "الشرعيّة" ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي قدرة الحوثيين على إبقاء سيطرتهم على الشمال اليمني، خصوصا على صنعاء وميناء الحديدة الذي يسمح لهم بوجود على البحر الأحمر
يصعب التكهن بما إذا كانت ستتوافر في المستقبل ظروف تسمح بتخلص شمال اليمن من القبضة الحوثية في غياب قوى فاعلة تستطيع التصدي لـ"جماعة أنصارالله" من جهة وغياب، أو تغييب القوى، التي تستطيع التصدي لهؤلاء على الأرض من جهة أخرى
يؤكد ضرورة البحث في إحياء دولة الجنوب ذلك النجاح النسبي الذي حققه مؤتمر الحوار الجنوبي الذي انعقد حديثا في عدن. انعقد المؤتمر بمبادرة من المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يرأسه عيدروس الزبيدي عضو مجلس القيادة الرئاسي بمشاركة واسعة من المكونات والشخصيات السياسية الجنوبية. كان المؤتمر، على الرغم من وجود فئات قاطعته، نقطة تحول في مسار الحراك الجنوبي المطالب باستعادة دولة الجنوب، وبداية لحراك سياسي جديد يهدف إلى توحيد الجبهة الجنوبية ومواجهة التحديات المقبلة على الصعيد اليمني ككلّ
يعتبر ما صدر عن مؤتمر عدن في خطوطه العريضة ظاهرة صحيّة في ظلّ فقدان الأمل من العودة إلى يمن واحد يوما ما. ثمّة حاجة إلى صيغة جديدة للبلد تأخذ في الاعتبار انهيار الوحدة من جهة وفشل تجربة ما كان يسمّى اليمن الجنوبي المستقل منذ العام 1967 من جهة أخرى
في حال أخذنا في الاعتبار الظروف الموضوعيّة لليمن، خصوصا الأهمّية الإستراتيجية للجنوب وشواطئه، من المشروع محليا، بمعنى الداخل اليمني، وإقليميا التفكير في قيام كيان جنوبي مستقل، أكان ذلك تحت عنوان فيدرالي أو صيغة أخرى. ما يبدو أهمّ من ذلك كلّه تعلّم الدروس من تجارب الماضي القريب والأسباب التي جعلت من دولة الجنوب منذ استقلت في خريف العام 1967 حتى صارت جزءا من دولة الوحدة في أيّار مايو 1990 دولة فاشلة. كان الفشل على كلّ المستويات، بل كانت السنوات التي امتدت من الاستقلال إلى يوم إعلان الوحدة، سلسلة من الحروب الأهليّة توّجت بالهرب إلى الوحدة
من هذا المنطلق، يبدو مفيدا توصل مؤتمر الحوار الذي انعقد في عدن إلى إقرار وثائق شملت الإعلان عن الميثاق الوطني الجنوبي والرؤية السياسيّة للمرحلة الراهنة وضوابط التفاوض السياسي المقبل وأسس بناء الدولة الجنوبيّة الفيدرالية. كذلك من المفيد أن يطالب البيان الصادر عن المؤتمر الدول العربية والمجتمع الإقليمي والدولي بـ احترام تطلعات شعب الجنوب اليمني وحقه في نيل حريته واستقلاله واستعادة دولته"، مع التشديد على ضرورة "تعميق لغة الحوار في المجتمع وتعميمها كأسلوب أمثل لتقريب وجهات النظر وحل أيّ تباينات قد تحدث"، والتوصية بـ"استمرار جهود الحوار الوطني الجنوبي وتعزيز مبدأ التصالح والتسامح ومتابعة تنفيذ مخرجات اللقاء التشاوري". لكن ما قد يكون مفيدا أكثر العودة إلى أحداث ما قبل 1990 وامتلاك شجاعة دراسة الأسباب التي أدت إلى انهيار دولة الجنوب .
هناك سلسلة من التحديات أمام الجنوبيين، في حال كانوا يريدون استعادة دولتهم المهمّة للأمن الإقليمي، خصوصا أنها تسيطر على باب المندب الذي يتحكّم بالملاحة في البحر الأحمر. يبقى التحدي الأكبر في سؤال في غاية البساطة: هل نضج الجنوبيون الذين وقعوا في مرحلة معيّنة تحت سيطرة متطرفين من كلّ نوع استباحوا بلدهم وكانوا جزءا من المأساة ؟
مواضيع قد تهمك
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأحد 18 مايو 2025 ...
الأحد/18/مايو/2025 - 07:11 م
سجل الريال اليمني تراغ جديد مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الأحد الموافق 18 مايو 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بعد ت
عزم أمني على المضي قدمًا في إرساء مداميك الأمن والاستقرار في ...
الأحد/18/مايو/2025 - 05:52 م
لحج - الإعلام الأمني أكد نائب مدير أمن وشرطة المسيمير في محافظة لحج النقيب غسان فضل الرفاعي الحوشبي، على أن القائد محمد علي الحوشبي، قائد قوات الحزام
قرابة 600 مليون ريال إيرادات مكتب الضرائب بلحج خلال ابريل ال ...
الأحد/18/مايو/2025 - 05:38 م
قال نائب مدير عام مكتب الضرائب بمحافظة لحج يسلم حسن الصبيحي: بلغت الايرادات المحققة بمكتب الضرائب بالمحافظة خلال شهر ابريل للعام الجاري 2025م 583،125،
عاجل/ في الضالع تجدد ولاءها للانتقالي وتعلن دعمها لمجلس شيوخ ...
الأحد/18/مايو/2025 - 04:45 م
استقبل الشيخ علي عبدالله الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي، اليوم الأحد، في العاص
كتابات واقلام
المحامي جسار فاروق مكاوي
من قلب الحقيقة إلى ضمير الأمة ..
محمد عبدالله المارم
عدن تحتج من أجل الحياة
صالح علي الدويل باراس
معركة وعي أم معركة تغييب وعي!!؟
علي سيقلي
صرخة إسقاط النظام، في بلادٍ بلا نظام
د. معن عبدالباري قاسم
الذكرى 35 لتأسيس الجمعية النفسية اليمنية
فارس الحسام
دعوة للوقوف أمام أحداث مظاهرات خور مكسر
رائد عفيف
عدن... روح الجنوب التي لا تقبل الاستسلام
رائد عفيف
الجنوب تحت الاستهداف