صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
تحرير الضالع .. شرارة الانتصار الجنوبي وبوابة استعادة الدولة ...
آخر تحديث :
السبت - 24 مايو 2025 - 09:44 م
كتابات
إيران والعرب في حضرة الموت
الجمعة - 24 مايو 2024 - 05:12 م بتوقيت عدن
كتب/د.ياسين سعيد نعمان
تابعونا على
تابعونا على
هل كانت إيران في حاجة إلى حدث ضخم بمستوى سقوط طائرة الرئيس ابراهيم رئيسي الذي أودى بحياته وحياة وزير خارجيتها عبد اللهيان للخروج من عزلتها !!
وهل كان مشهد توافد ممثلين من كثير من دول العالم ، بما في ذلك كل الدول العربية تقريباً (عدا اليمن المكلوم بسبب سياسة ايران وتآمرها على دولته واستقراره ) ، تعبيراً عن الخروج من هذه العزلة ، أم أن المسألة لا تعدو عن كونها مجاملات بروتوكولية في مناسبة يصعب تجاهلها .
أياً كان الأمر ، يمكن القول إن إيران قد استفادت إعلامياً من هذا الزخم السياسي الذي شهدته مراسم توديع ضحايا الطائرة ، وقدمت للعالم رسالة من أنها ليست معزولة كما يدعي خصومها ، وأن ما يقال عن مشروعها التوسعي الطائفي الخطير مجرد هذيان ، على الرغم من أن إثنين من الضحايا اللذين يجري تأبينهما : رئيسي وعبد اللهيان ، قادمان من قلب المؤسسة الأيديولوجية والدموية للجماعة ، وها هم العرب وقد توافدوا من كل حدب وصوب بطوائفهم ونحلهم السياسية المغمسة بالصديد النازف من جراح بلدانهم ، وعمائمهم السوداء والبيضاء ، ولحاهم البيضاء المهذبة بعناية ، وبدلاتهم الأنيقة ، ومعاطفهم المطرزة بخيوط الذهب ، ووقوفهم أمام الجثامين في لحظة حزن وخشوع ، يقفزون فوق تاريخ مثقل بالخصومة والتآمر من قبل النظام الإيراني ، وزرع الشقاق ، ونخر الدولة الوطنية بمشاريع طائفية وأذرع مسلحة ، يقفزون فوق جبال من التعبئة بخطورة المشروع الايراني والتحذير من توابعه وتضاريسه الملتهبة بأيديولوجيا التفوق العرقي ، وفوق جراح الشعوب التي كانت ولا زالت ضحية هذا المشروع .
هل هي مصادفة أن يتم اللقاء على هذا النحو الكبير في حضرة الموت بعد أن تعثر في ظل الحياة !!
كم هي المناسبات التي كان فيها على العرب أن يقفزوا فوق جراهم ؛ وحتى عندما كانوا يكتشفون أنهم يقفون في المكان الخطأ من المشهد ، وأنهم إنما يتنازلون لمن يعتقد أن على العرب أن يبادروا دائماً بالاعتذار ، فإنهم لا يتعضون مما ألحقته بهم هذه الحقيقة من نكسات .
لن نلعق نحن اليمنيين جراحنا إزاء مشهد كهذا ، لكن ما يجب فعله بصبر وثبات هو أن نجعل من هذه الجراح ومن المشهد معاً شاهداً على أن قضية اليمن لن تدفن بالغبار الذي يولده التدافع في ماراثون الاعتذار تحت أي يافطة كانت ، وفي لعبة القفز فوق الجراح ، فالنظام الايراني الذي تسبب في تدمير اليمن لم يقم بذلك إلا لأن المشروع الذي يتبناه يشمل المنطقة كلها ، وسيستمر رغم حرارة القبل ودفء الأحضان .
مواضيع قد تهمك
تحرير الضالع .. شرارة الانتصار الجنوبي وبوابة استعادة الدولة ...
السبت/24/مايو/2025 - 09:36 م
طيصادف الخامس والعشرون من مايو، الذكرى العاشرة لتحرير محافظة الضالع من قبضة المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، وهي المناسبة التي باتت تُعد محطة مفصل
القوات الجنوبية تتصدى لهجوم صاروخي حوثي وتحقق إصابات مباشرة ...
السبت/24/مايو/2025 - 07:52 م
قصف مدفعي متبادل في قطاع الجب شمال غرب الضالع وتصعيد حوثي يهدد جهود فتح الطريق الدولي شهد قطاع الجب شمال غرب محافظة الضالع، اليوم، اشتباكات عنيفة تخلل
تعرف على أسعار صرف الريال اليمني مساء السبت 24 مايو 2025 ...
السبت/24/مايو/2025 - 07:05 م
سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم السبت الموافق 24 مايو 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بعد تحس
الكفاح المسلح .. من حركة حتم إلى المقاومة الجنوبية ...
السبت/24/مايو/2025 - 05:15 م
كما هو الحال في سائر المعارك الثورية التحررية الوطنية الكبرى، لم تكن معركة تحرير الضالع حدثاً عابراً أو لحظة انفجار مفاجئة، بل جاءت نتيجة مسار تراكمي
كتابات واقلام
علي عبدالإله سلام
الذاكرة الفنية اليمنية
د.أمين العلياني
الضالع .. الحصن الذي تحطّم على أسواره أحلام الغزاة
محمد علي محمد احمد
عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد
ابراهيم هود باصويطين
الضالع .. عشر سنوات من المجد والصمود
ثابت حسين صالح
المجلس الانتقالي ومتطلبات المرحلة الراهنة
عارف ناجي علي
المرحلة اليوم تتطلب وضوحا سياسيا وارادة شراكة حقيقية
صدام اللحجي
حتى "الكبزرة"... سلف!
صالح علي الدويل باراس
الامور طيبة!!