تتعرض القوات الأمنية والعسكرية لاستهداف اعلامي تقوده جهات خارجية.
وتركز الحملات على ضرب رموز بارزة داخل التشكيلات الأمنية عبر بث الاكاذيب والشائعات.
وتنطلق حملات التضليل من غرف الإلكترونية في كل من هولندا وسلطنة عمان وتركيا وتستهدف ضرب استقرار الجنوب.
ومع ذلك رغم الضغوط الإعلامية والتشويه الممنهج تواصل التشكيلات الأمنية أداها بكفاءة مما يعزز من صمودها.