صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
اللواء البحسني يؤكد أن حضرموت "معادلة الأمن والحسم" ويشيد بانتصارات الوادي ...
آخر تحديث :
الأربعاء - 17 ديسمبر 2025 - 01:06 م
كتابات واقلام
بمناسبة يوم الوحدة المغدور بها..كلمة لا بد منها
الأربعاء - 22 مايو 2024 - الساعة 09:56 م
بقلم:
صلاح السقلدي
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
الوحدة اي وحدة -سواءً كانت بين افراد او شعوب -تظل من ناحية المبدأ شيءٌ محمود بل مطلوب ويتسق تماما مع الفطرة الانسانية السليمة ومع مصالح الشعوب والناس .
فالإنسان السوي لا يحب التمزق والفرقة والتشظي والكراهية..لكن والحديث يتم اليوم عن الوحدة ٢٢مايو فالخلاف يتمحور حول نوع هذه الوحدة،هل هي وحدة الحبر ام وحدة الدم؟. هل هي وحدة الوطن والشراكة الواحدة او وحدة الاستحواذ والضم والإلحاق وسيادة منطق : عودة الفرع الى الاصل والاستقواء بالعدد البشري والنيابي؟.
فوحدة ٢٢ مايو٩٠م لا خلاف حولها مطلقا فقد كانت حقا هي حلم الجميع بالجنوب قبل الشمال، لكن الوحدة بنسخة ٩٤م الموحشة هي التي رفضها الجنوبيون بل ويرفضها العقل السليم وكثير من القوى والشخصيات الشمالية المنصفة وهي التي اُثيرت حولها الأشكالية ووضعت حولها الف سؤال وسؤال، فأوضاع ما بعد حرب ٩٤م كانت مثقّلة بالجراح والغبن والشعور بالغربة داخل الوطن خصوصا بالجنوب،اقول هذا من واقع معايشة وليس رجما بالغيب أوالتجني..
.... فمعالجة ما أفسده المفسدون -شركاء حرب ٩٤م -هو ادنى مطلب يطالب به الجنوبيون اليوم، وإعادة صياغة جديدة من الشراكة- اتحدث عن شراكة وتعايش اجتماعي وليس بالضرورة عن وحدة- سياسية بين الشمال والجنوب فالوحدة كانت وستظل عبر العصور لا تفسده مفاسد وجنون الساسة.. بعيدا عن التمسك بجذع متهاوٍ عفن اسمه الثوابت وبالمرجعيات المزعومة ومنطق مدمر اسمه الوحدة او الموت. ضف الى كل هذا ان وحدة ٩٠م تمت على طريقة سلق بيض ودون شراكة جنوبية متكاملة تضم كل ابناء الجنوب تطو ي معها صراعات الماضي.
نحن اليوم بالجنوب والشمال لا نمتلك قرارنا لا في مسألة الوحدة ولا غيرها، ولا نستطيع اعادة الأوضاع لا إلى ما قبل ٩٠م ولا الى ما قبل او بعد ٩٤م أوحتى ٢٠١٥م. فالقرار اضحى بيد قوى اقليمية ودولية طامعة تمتلك سطوة الهيمنة والإخضاع وصرنا ألعوبة واراجوزات ممسوخة بيد هذا الخارج المتغطرس الطامع.. وبالتالي التمسك بمنطق العودة الى ما بعد ٩٤م او ٩٠م هو ضرب من المستحيل في مثل هكذا وضع مريع، وعليه فالاسترشاد بالعقل والحوار بذهن منفتح خالٍ من الشعور بالغطرسة والاستعلاء او التحريض على كل ما هو شمالي للإفلات من ربقة ما بعد هذه الحروب والتحرر من قبضة القوى الاقليمية والدولية هو الممكن والمطلوب، وتصفير عداد الحروب والصراعات والضغائن منذ عام ٩٤م وحتى اليوم. والتفكير بشراكة جديدة مبنية على قواعد ومداميك قوية ومستندة على كل الافتراضات اي افتراض المفتوحة، اي فرضية العودة الى ما قبل ٩٤م او ٩٠م. فالوحدة الحقيقية هي وحدة اجتماعية قبل ان تكون سياسية.. ويجب ان تكون توافقية وتنسجم مع مصالح الناس وكفالة كرامتهم وحرياتهم العامة، وتنقية رواسب وشوائب وتبعات الصراعات السياسية القديمة هي المهمة المناطة على عاتق الجميع شمال وجنوبا.
مواضيع قد تهمك
اللواء البحسني يؤكد أن حضرموت "معادلة الأمن والحسم" ويشيد با ...
الأربعاء/17/ديسمبر/2025 - 01:06 م
أكد اللواء الركن فرج سالمين البحسني، عضو مجلس القيادة الرئاسي، أن ما أشبه الليلة بالبارحة؛ ففي الذاكرة القريبة كانت عملية تحرير ساحل حضرموت من عناصر ت
الرئيس الزُبيدي يقود رؤية مستقبلية لدعم وتطوير القوات المسلح ...
الأربعاء/17/ديسمبر/2025 - 11:54 ص
يحمل الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رؤية واضحة لتطوير القوات المسلحة الجنوبية وجعلها القوة المحورية في حماية الجنوب ومستقبله السياسي ، هذه الرؤية
إدارة ميناء عدن : الحركة الملاحية تسير بصورة طبيعية ومنتظمة ...
الثلاثاء/16/ديسمبر/2025 - 11:51 م
نفت إدارة ميناء عدن بشكل قاطع صحة الأخبار المتداولة التي تزعم وجود تعطيل أو تراجع في الحركة الملاحية داخل الميناء، مؤكدة أن تلك المعلومات عارية عن الص
قوة حماية الشركات تفند بيان ما يسمى بـ"حلف قبائل حضرموت" ...
الثلاثاء/16/ديسمبر/2025 - 11:20 م
نفت قوة حماية الشركات بشكل قاطع الادعاءات الكاذبة التي وردت في بيان ما يسمى بـحلف قبائل حضرموت، والتي زعمت قيام القوة بالتعرض للمواطنين في الطرقات واق
كتابات واقلام
المحامي جسار فاروق مكاوي
قلق طهران… حين يتحدث صانع الانقسام بلسان الوحدة
عبدالله الشرفي
ثلاثون عامًا على بوابة العدالة.. أرض مؤجلة وأعمار ضائعة: مأساة عمال ميناء عدن منذ 33 عامًا
أصيل هاشم
شرعية الميدان تسحق شرعية الفيسبوك ومن يقاتل على الأرض هو من يقرر مصير الوطن
حافظ الشجيفي
حسم ملف الوافدين الشماليين.. ضرورة استراتيجية لبناء دولة الجنوب المستقلة
صالح علي الدويل باراس
خيارات الزبيدي .. رفض لشرعنة الهزيمة
عبدالله مقبل
ردي على هاني البيض
أحمد محمود السلامي
البطيخ الصيفي.. "شهادة على الظلم ما بعد حرب 94م "
رائد عفيف
راية الجنوب تعلو.. وإرادة الرجال تنتصر