صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الإثنين - 15 ديسمبر 2025 - 08:59 ص
كتابات واقلام
معركة السعودية الجديدة مع الحوثيين
الأربعاء - 26 مارس 2025 - الساعة 02:42 ص
بقلم:
علي عبدالإله سلام
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
ظلت السعودية في عداء ظاهري على مدى ٥ سنوات مع جماعة الحوثي منذ إنطلاق عاصفة الحزم في ٢٠١٥ بالرغم من الزيارات التي كانت تنعقد بشكل سري مع الجماعة وهذا مالا يدركه عامة الناس حتى أتت الزيارة الرسمية بوفد رسمي قاده سفير السعودية لليمن آل جابر في منتصف إبريل ٢٠٢٣.
مثّل هذا الصراع جزءًا من التنافس السعودي-الإيراني على النفوذ في المنطقة، حيث يُنظر إلى الحوثيين كأداة إيرانية لزعزعة استقرار الخليج.
ولهذا خاضت السعودية معركة طويلة الأمد مع جماعة الحوثي في اليمن، عندما قادت الرياض تحالفًا عسكريًا يضم الإمارات وعدة دول عربية، ونفذت عمليات جوية وبرية واسعة ضد الحوثيين لدعم الحكومة اليمنية الشرعية ضد الحوثيين المدعومين من إيران.
إلا أن الحوثيون استهدفوا المملكة بصواريخ وطائرات مسيّرة، مما جعل السعودية ترى فيهم تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي. هذه الهجمات طالت المنشآت النفطية والبنية التحتية في السعودية. ومع مطلع العام ٢٠٢٠ قلت خطاب السعودية تجاه جماعة الحوثي بعد إطلاق هاشتاج تحدث به وزير الخارجية الأسبق عادل الجبير #الحوثيين_جيراننا صنع ذلك فارق كبير في ترحيب الحوثيين بهذا الشيء والتوصل إلى هدنة واتفاقات سلام، إلا أن قليل من التصعيد كان لا يزال قائمًا.
ومع الهجمات التي شنتها إدارة ترامب وقبلها إسرائيل إلتزمت السعودية وحلفاءها في التحالف العربي الصمت وعدم إبداء أي تعارض مع مايحدث سواءا بشكل إيجابي أو سلبي وأخذت المنحى الإنساني من خلال دعم الجهات العسكرية والمدنية بمشاريع إنسانية طارئة من خلال توزيع السلل الغذائية أو حتى إعادة تموضع لبعض التشكيلات العسكرية في مناطق الشرعية المعترف بها دوليًا.
وللصمت أسباب جوهرية خوفا من تصعيد جديد يتم استهداف المنشآت النفطية السعودية والذي أثر بشكل رئيسي على الأسواق العالمية وزاد من المخاوف بشأن استقرار الطاقة.
وكما أن لصمت السعودية سبب جوهري أيضا هناك سبب جوهري لعدم تصعيد جماعة الخوثي في الحرب ضد دول الخليج وهو تقديم حلول مؤقته في حل الأزمة الإنسانية في اليمن، مما يقلل الضغوط المحلية على الخوثي لإنهاء النزاع.
تبقى المعركة بين السعودية والحوثيين محورية في مستقبل اليمن وأمن الخليج. ورغم المحاولات الدبلوماسية، فإن الحل النهائي يعتمد على مدى استعداد الأطراف للجلوس على طاولة المفاوضات والتوصل إلى تسوية سياسية تنهي سنوات من العنف وعدم الاستقرار.
مواضيع قد تهمك
نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 15 ديسمبر 2025 ...
الإثنين/15/ديسمبر/2025 - 07:59 ص
العاصمة عدن: دولار امريكي= 1632 : 1617 ريال سعودي= 428 : 425 حضرموت: دولار امريكي= 1632 : 1617 ريال سعودي= 428 : 425 صنعاء: دولار امريكي= 522 : 524 ري
وزير في الحكومة يدعو للالتفاف حول الرئيس الزُبيدي ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 11:49 م
زار معالي وزير النقل الدكتور عبدالسلام صالح حُميد، عصر اليوم، يرافقه معالي وزير الزراعة والثروة السمكية اللواء سالم السقطري، ساحة الاعتصام الشعبي الجن
الزعوري يخاطب حشود قبائل الصبيحة في ساحة الحرية: كنتم مع ال ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 10:18 م
▪️شهدت ساحة الحرية العروض بخورمكسر صباح اليوم توافد حشود كبيرة من قبائل الصبيحة القادمة من مناطق طورالباحة والمضاربة وكرش ورأس العارة، تلبيةً لدعوة ال
عاجل / تصريح جديد للواء فرج البحسني بشأن حضرموت ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 10:09 م
أدلى، عضو مجلس القيادة، اللواء الركن فرج سالمين البحسني، بتصريح جديد بشأن الأوضاع في محافظة حضرموت. وقال : نبدأ بتوجيه الشكر والتقدير لكل أبناء حضرموت
كتابات واقلام
د.توفيق جوزوليت
"بناء الدولة أولًا" في خطاب المجلس الانتقالي الجنوبي : قراءة في الشرعية والاعتراف من منظور القانون الدول
محمد ناصر عولقي
إيران تبكي
صالح علي الدويل باراس
ماذا بعد تحرير الوادي والمهرة
نجيب صديق
الجنوب يقرر استعادة دولته..
علي سيقلي
حضرموت على خريطة انتفاع العليمي
العميد وهيب بن سلم
نعم لدولة الجنوب العربي
رائد عفيف
معركة الأعلام... وأوهام الإخوان والعليمي
حافظ الشجيفي
متى يدرك مهندسو التسوية أن الجنوب ليس بنداً فرعياً