صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأربعاء - 09 يوليو 2025 - 12:18 م
ثقافة - أدب - فن
شخصيتها عنيدو ذو كاريزما جادة ..الفنانة المصرية "مايا سليمان" :
كنت ومازلت منجذبة إلى الفن التشكيلي بالفطرة
الإثنين - 07 نوفمبر 2022 - 04:06 م بتوقيت عدن
القاهرة_حوار/ نبيل غالب
تابعونا على
تابعونا على
كانت خطوطها الاولى بالقلم الرصاص وتعلمت الرسم من خلاله وهي في مراحل دراساتها الأساسية، ورسمت كل مايجول في خاطرها مع قدرتها على الأحتفاظ على طريقة الرسم التقليدي، حتى أتقنت صناعة الأفكار الفنية ذو الرسائل الهادفه التي ترجمتها على أعمالها حتى أوصلتها للمشاركة في بطولة الجمهورية مرتين، ووضعت لوحاتها في عدة معارض محلية، وتكاد تكون لها القدرة الإبداعية في ترجمة واقع المرأة دون الجمع مع مرادف لها في تفاصيل لوحاتها الفنية التي تصب في بوثقه واحده، تحاول موخرآ الخروج من دائرتها لخوض عالم الفنون التشكيلية بكل قضاياه المعاصرة.
"مايا سليمان" الفنانو التشكيلية المصرية والفتاة المجتهدة في تطوير ذاتها حتى وصلت إبداعتها الى مرحلة يمكننا وصفها بالإعمال العالمية في بعض لوحاتها كما شاهدت، بفعل شخصيتها العنيده التي تتمتع بكاريزما جاده تمكنها السيطرة على إنفعالاتها بسهولة، حتى تمكنت من السير في الطريق الذي أحببته منذ صغرها وأخطته لنفسها بعد توقف قصري لسنوات عده عن عالم الرسم التشكيلي، لتعود إلية وبقوة بتفوق من خلال لوحاتها المعبرة التي تحمل كل منها قضية عن واقع وطموح وتطلعات المرأة في المجتمع.
التشكيلية "مايا سليمان" تقول أنها اخدت موهبة الرسم تظهر عليها منذ دراستها في اولئ إعدادي، أخذت الرسم بعدها بجديه حتى أصبحت ترسم بإستمرارية يوميآ، وبدأت تتمكن من الرسم من خلال كذلك متابعة رسومات كثيرة من حولها، مشيرة الى ماتعلمته ايضاً من أتقان فنون النحت الذي ساهمت فية بشكل متألق في بعض اعمالها الفنية المميزة.
ولفتت في حوار صحفي خاص الى أن الألوان كانت لاتتماسك معها أثناء الرسم في مرحلة المدرسة، ولكنها ناضلت كثيرآ حتى استطاعت دمج الألوان بفضل ما تعلمته مستندة الى موهبتها، إلى أن أصبح هاجسها كيفية تطوير مهارتها في الرسم بالألوان الخشبية، موضحه أن في بدايتها تعلم الرسم، تمكنت من أستخدام القلم الرصاص لتتحكم وبأقل الأمكانيات بمستوى قدراتها، الى ان شجعتها "والدتها" الحبيبة التي تكن لها كل الإحترام والتقدير لوقفتها معها وتشجيعها ايمانآ منها بموهبتها الربانية.. بدأت بعدها بإخذ المراجع العلمية للرسم، خاصه وأنها كانت تتمنى الألتحاق بالدراسة الاكاديمية للفنون التشكيلية، ولكن معدلها حال دون ذلك لتعلم عناصر تكوين الفنون التشكيلية، وغيرها من الفنون بطريقة علمية وان كانت موهبتها تخطت ذلك.
وأكدت الفنانه "مايا" أنها عملت على تطوير ذاتها لكي تحافظ على قوة شخصيتها وبإ اصرار لتتجاوز كافة المعوقات امامها متطلعه قدمآ لإيمانها بموهبتها على طريق صياغة موضوعات رسومات أعمالها، الا أنها كنت مستمرة بالمحافظة على الفن التقليدي في الفن التشكيلي الذي إبدعت في خطوطة، بهدف الإبداع بمستوى الإتقان المتكامل والظاهرة بين تطلعاتها في تطوير رسوماتها والقضايا المحاكاة على الورق واللوحات، بالحبر والالوان المائي والزيتي، التي كانت تحاكي قصه ما في كل لوحه من لوحاتها التي تنوع إعمالها.
وأردفت قائله: كنت ومازلت منجذبة إلى الفن التشكيلي بالفطرة نظراً لتأثري بموهبتي، ولكن فيما يتعلق ببناء مهاراتي الفنية وسقلها، أحتجت للإستعانة بالتعلم الذاتي المستمر من مختلف المراجع الاكاديمية للتغذية البصرية، وغيرها من مصادر التعلم، ومنها لأعمال فنانيين مصريين وعالميين، بالاضافة الى محاولاتي المستمرة في المشاركة، وزيارة دور معارض الفنون التشكيلية، الى ان أتقنت صناعة الأفكار الفنية، وصناعة محتوى ذو رسائل واضحة وهادفة في مضمون اللوحات، وسرد قصصها في إطار رسوماتي التي تحاكي واقع وتطلعات المراة في مجتمعنا.
وأضافت: في مرحلة صناعة الأفكار والمحتوى، ساهمت أفكار لوحاتي في عدد من المعارض التشكيلية في دار الاوبرا وغيرها من الفعاليات التشكيلية التي دعيت إليها والحريصة شخصيآ على المشاركة فيها لسقل مهاراتي أكثر مما انا علية حاليآ، خاصه بعد مشاركتي الاولئ في معرض الفنون التشكيلية في قاعة جريدة الأهرام، قررت بعدها ان أعمل أكثر على رسوماتي للوصول الى تطلعات طموحاتي الكبيرة التي اسعى جاهدة الى تحقيقها.
وإعلنت انها قد أستطاعت بيع عدد من لوحاتها المميزة، وتعمل حاليآ على لوحه اخرى ايضآ قد تم بيعها، وهي لوحة تعبيرة تحت عنوان "ديناميكية الفكر بين الرجل والمرأة"، والتي لأول مرة لم تكن لوحة خالصه عن قضايا المرأة، وانما اشركت فيها حلم الرجل ك نتيجة حتمية للعلاقة الازلية بين الجنسيين على بسيطة الحياة.
وتقدمت في ختام حوارها بالشكر الجزيل لكل من اتاح لها الفرصه المشاركة في عدد من المعارض التي ترجمة مجموعة من لوحاتها القضايا المجتمعية للمرأة قدمت بصور فنية حديثة، معبره عن سعادتها للتفاعل مع محاورها الفنية، ومستوى التذوق البصري، والتقدير العالي للمجهودات الفنية للمنظمين، متمنيه ان تبقى قيمة الفن عالية بتاريخة ك ظاهرة جمالية برسائلة الهادفة التي ترفع من القيمة الثقافية للمجتع، يجب العمل على المحافظه على إبدعاته.
مواضيع قد تهمك
تصفح العدد الإلكتروني لـ #صحيفة #عدن_تايم الورقية .. عدد ر ...
الأربعاء/09/يوليو/2025 - 02:33 ص
تصفح صحيفة عدن تايم بعددها رقم 420 الالكتروني . يضم العدد الجديد سلسلة من الاخبار والتقارير والاستطلاعات الحصرية . للإطلاع على العدد كاملا 👇
عاجل / بيان هام من اللجنة الأمنية في المهرة بشأن اعتقال القي ...
الثلاثاء/08/يوليو/2025 - 08:23 م
أوضحت اللجنة الأمنية بمحافظة المهرة في بيان صادر عنها، أن الأجهزة المختصة بمنفذ صرفيت الحدودي أوقفت مساء يوم الإثنين الموافق 7 يوليو 2025م المدعو محمد
الريال اليمني يواصل الإنهيار .. اسعار الصرف مساء الثلاثاء 8 ...
الثلاثاء/08/يوليو/2025 - 08:08 م
سجل الريال اليمني تراجع جديد مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، مسجلا بذلك إن
الحكومة اليمنية تحمل مليشيا الحوثي والنظام الايراني كامل الم ...
الثلاثاء/08/يوليو/2025 - 06:28 م
ادانت الحكومة اليمنية بأشد العبارات، الهجمات الإرهابية المستمرة التي تنفذها مليشيا الحوثي الارهابية ضد السفن التجارية في البحر الأحمر، والممرات المائي
كتابات واقلام
محمد علي محمد احمد
"الخط الساخن".. قساوة الوضع وسخونته والألم اليومي الذي نعيشه في عدن
د.أمين العلياني
النقيب عيدروس باحشوان: عَلمٌ صحفي يُشرق بنور الٱبداع ويرفرف بجناحي الموهبة والوطنية
نجيب صديق
هذه الحقيقة..نرفضكم!
رائد عفيف
7 يوليو: حين دُفنت الشراكة تحت الدبابات ودماء الشهداء
سالم الدياني
7 يوليو إيذانًا بميلاد جديد
عبدالكريم أحمد سعيد
أوقفوا جلد الذات وحرق المراحل
صالح علي الدويل باراس
دروس اجتياح 7 يوليو
بكيل الخالدي
محور كتاف.. من الذاكرة إلى الميدان: من دماج إلى سقام، قصة نضال لا تموت