صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الإثنين - 15 ديسمبر 2025 - 03:15 م
كتابات
المسيمير على خط النار وفي منطقة الزلازل الحوثية
الأحد - 08 سبتمبر 2024 - 07:30 م بتوقيت عدن
كتب / خالد سلمان
تابعونا على
تابعونا على
المسيمير على خط النار وفي منطقة الزلازل الحوثية بعد استهداف منطقتين ، في تصعيد يتفق مع تهديدات عبدالملك الحوثي بما وصفه في خطابه الأخير بالمفاجآت البرية.
الإعتداء على المناطق المحررة يتكرر في ظل حالة من إسترخاء المستوى العسكري للشرعية ،وإنشغالاتها خارج المهام المناطة بها ، بإستعادة الأراضي المحتلة وتحرير المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثي.
حالة الصمت هذه تقطع بغياب إستراتيجية موحدة، وأن خطة إستعادة الدولة أو حتى الشراكة بحماية الأراضي المحررة، لم تعد قيد التعاطي وغادرت أجندة الأولويات إلى غير رجعة.
لم يعد للشرعية حربها المقدسة والحوثي وهو يطل بسلاحه جنوباً، يحاول أن يتمدد ويقضم الأرض ،لم يعد خطراً مميتاً لصانع القرار السياسي ، وضمن هذا السلّم التراتبي المختل، ليس بعدو أول وكل ماسواه يحتل خانة الثانويات والقضايا الخلافية المؤجلة.
للشرعية معركتها الخاصة الغامضة او الملفوفة باوراق السولفان، وهي كما يبدو من المؤشرات الخلافية إضعاف الشريك الذي يقف وحيداً في خندق المواجهة ، وخلق المصاعب السياسية وزعزعة أمنه الداخلي، وضرب مصداقية خطابه بين حواضنه، بحيل وألاعيب تبدأ من عدم مواجهة الإرهاب جدياً حد تغطيته ،وتنتهي بتدمير الخدمات، في وقت الحوثي يحتشد ويرمي بكل ثقله جنوباً.
ومن غياب دعم مديرية المسيمير إلى مأرب الجيش الوطني خارج الجاهزية العسكرية لمواجهة الحوثي، حد إستنجاد سلطان العرادة أمس السبت بالقبائل ودعوتها لحماية منشآت مأرب النفطية ، محافظ لم يبق في عهده غير مديريتين ،ومع ذلك يعجز عن تسييجهما بقدرات دفاعية، محتفظاً بأسلحته المخزنة للعروض العسكرية، وربما لتوجيهها نحو الجنوب إذا ما أقتضت الحاجة.
ماينجم عن المواجهات العسكرية عادةً يطرح نتائجه على طاولات السياسة ، وهو ما ترفض لحسابات شوهاء أن تدركة مكونات في الشرعية ، وكأنها تدير سياستها بالعقلية البدوية والموروث الشعبي “عدو عدوي صديقي” ، لا بأفق إستراتيجي يستقيم عوده على وحدة المعركة والخصم المشترك ،وإن كل إضعاف وإستنزاق وإقتطاع من مناطق الجنوب هو إنتقاص من قوة كل الأطراف مجتمعة.
المؤسف في الأمر ان للحوثي معركة واحدة، وللشرعية معاركها الجانبية المتعددة ، للحوثي هدف محدد وهو بسط سلطته على كل اليمن ، في ما للشرعية صراعاتها البينية العقيمة ، الحوثي يتحرك بأفق إحتلالي، والشرعية لا معركة جدية لديها ولا أفق.
ما كشف عنه زعيم الجماعة الحوثية من مفاجآت برية قادمة، قطعاً ستطال الجميع ،ما يوجب على هذا الجميع الإستعداد خارج المناكفات الصغيرة ،لخوض المعركة القادمة بإرادة واحدة، إلا في حالة واحدة وهي قرار إقليمي لضرورات تمرير خارطة الطريق ، إخراج القوات الجنوبية بحروب الإنهاك والإستنزاف من معادلة القوة والتسوية.
مواضيع قد تهمك
خلال استقباله للبركاني.. الرئيس الزُبيدي يتهم قوى في "الرئاس ...
الإثنين/15/ديسمبر/2025 - 02:28 م
استقبل الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الإثنين، بالقصر الرئاسي في العاصمة عدن
النقيب: نجاحات القوات الجنوبية ضد الإرهاب "إسهاماً مباشراً" ...
الإثنين/15/ديسمبر/2025 - 01:26 م
قال المتحدث الرسمي لقواتنا المسلحة الجنوبية، المقدم محمد النقيب، أن الانتصارات الكبيرة التي حققتها وتواصل تحقيقها قواتنا المسلحة الجنوبية، بدعمٍ من دو
الوالي يُطلق الحسم: أبين "أولوية قصوى" وقطع خطوط إمداد الإره ...
الإثنين/15/ديسمبر/2025 - 01:22 م
أطلقت قواتنا المسلحة الجنوبية والأمن، اليوم، عملية �الحسم� في محافظة أبين، بقيادة العميد محسن عبدالله الوالي، وذلك استكمالًا لعملية �سهام الشرق�، في إ
عاجل / انطلاق #عملية_الحسم لاستكمال تطهير محافظة أبين من ال ...
الإثنين/15/ديسمبر/2025 - 01:16 م
أعلن المتحدث الرسمي لقواتنا المسلحة الجنوبية، المقدم محمد النقيب، انطلاق عملية الحسم لاستكمال مراحل عملية سهام الشرق في محافظة أبين، في إطار جهود قوات
كتابات واقلام
د.توفيق جوزوليت
"بناء الدولة أولًا" في خطاب المجلس الانتقالي الجنوبي : قراءة في الشرعية والاعتراف من منظور القانون الدول
محمد ناصر عولقي
إيران تبكي
صالح علي الدويل باراس
ماذا بعد تحرير الوادي والمهرة
نجيب صديق
الجنوب يقرر استعادة دولته..
علي سيقلي
حضرموت على خريطة انتفاع العليمي
العميد وهيب بن سلم
نعم لدولة الجنوب العربي
رائد عفيف
معركة الأعلام... وأوهام الإخوان والعليمي
حافظ الشجيفي
متى يدرك مهندسو التسوية أن الجنوب ليس بنداً فرعياً