صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأحد - 21 ديسمبر 2025 - 06:26 ص
اخبار رياضية
القلب مع ميسي والعقل ضده.. من يحسم معركة فرنسا والأرجنتين الفنية؟
الأحد - 18 ديسمبر 2022 - 04:34 م بتوقيت عدن
عدن تايم / العين الإخبارية
تابعونا على
تابعونا على
تتجه أنظار الجميع مساء اليوم الأحد إلى ملعب لوسيل في قطر، والذي يحتضن نهائي كأس العالم 2022 بين الأرجنتين وفرنسا.
ويدخل المنتخبان الأرجنتيني والفرنسي مباراة اليوم بطموح مشترك، وهو التتويج بلقب كأس العالم للمرة الثالثة، فـ"راقصو التانجو" فازوا بالمونديال عامي 1978 و1986، فيما توج "الديوك" بالكأس الغالية عامي 1998 و2018.
وتمكن المنتخب الأرجنتيني من تجاوز كرواتيا بثلاثية نظيفة في نصف النهائي، فيما تفوقت فرنسا على المغرب بهدفين دون مقابل.
ولا يوجد هامش كبير للمفاجأة من الناحية التكتيكية في المباراة المرتقبة بين الأرجنتين وفرنسا، حيث يتواجهان مرة أخرى في كأس العالم، بعد لقائهما في ثمن نهائي النسخة الماضية.
ويتميز المنتخبان الفرنسي والأرجنتيني بالمرونة التكتيكية، فتارة يدخلان المباريات بنية الاستحواذ على الكرة والضغط على المنافسين في مناطق متقدمة، وتارة أخرى يتراجعان للخلف ويعتمدان على الهجمات المرتدة.
وتستعرض "العين الرياضية" أبرز الملامح الفنية التي ستطغى على نهائي كأس العالم 2022، بين الأرجنتين وفرنسا، وكذلك، المهمة الصعبة التي تنتظر ليونيل ميسي، الذي يذهب قلب الجماهير معه، وإن مال العقل ضده.
منتخب الأرجنتين
معركة الوسط ترسم ملامح مباراة الأرجنتين وفرنسا
ويملك المنتخبان الأرجنتيني والفرنسي العديد من النجوم والأوراق التي يعتمد عليها ديدييه ديشامب مدرب الديوك، وليونيل سكالوني المدير الفني لراقصي التانجو، لكن تبقى معركة خط الوسط أهم الصراعات التكتيكية بين الفريقين.
ويعتمد المنتخبان باستمرار على الاستحواذ وبناء الهجمات بإيقاع هادئ نسبياً بتمريرات عرضية مع بعض اللمسات والتحركات التي تصنع الخطورة من الأجنحة، وهو ما يجعل الصراع بين سكالوني وديشامب قائماً على امتلاك منطقة وسط الملعب.
ويمتلك المنتخب الفرنسي ثلاثياً قوياً مكوناً من تشواميني وأدريان رابيو وأنطوان جريزمان، فيما يتواجد بوسط ميدان التانجو كل من دي بول وإينزو فيرنانديز وماك أليستر.
لوسيل ينتظر البطل الثاني.. هل يحب الأزرق؟
وبلا شك، فإن دي بول هو اللاعب صاحب المجهود الوافر في تشكيلة الأرجنتين ودوره واضح للجميع في إفساد هجمات المنافسين، بخلاف روحه وأدائه القتالي حيث يعطي قوة كبيرة لخط وسط التانجو.
ويملك إنزو فيرنانديز بخلاف قدرته البدنية والتحاماته القوية، ميزة التسديدات القوية بخلاف التمرير السريع، وهو ما يمنح الأرجنتين إيقاعاً مميزاً، أما ماك أليستر فهو قادر على الاختراق في العمق بالتبادل مع ليونيل ميسي بجانبه دوره الدفاعي الكبير، وهو ما يجعله لاعب وسط "بوكس تو بوكس".
وفي الجهة المقابلة، يبقى أنطوان جريزمان أحد مفاتيح لعب المنتخب الفرنسي، وبجانب سخائه البدني، فإن أكثر ما يميز نجم أتلتيكو مدريد هو السهولة في إخراج الكرة من وسط ملعب الديوك إلى مناطق المنافس، سواء عبر تمريرة أو حمل الكرة بنفسه من خلال الركض والمراوغة.
ويمتلك تشواميني قدرات بدنية كبيرة في إفساد هجمات المنافسين، وكذلك يتميز بالربط بين الخطوط، أما أدريان رابيو فهو بارع في التحكم بنسق المباريات وكذلك الضغط على المنافسين في جميع أنحاء الملعب.
ويجمع ثلاثي فرنسا بين المهارة والذكاء الخططي الذي يجعله قادراً على خفض أو رفع إيقاع أي مباراة، وكانت قمة نجاحه في السيطرة على عناصر قوة المنتخب المغربي في نصف النهائي.
وتبقى معركة خط الوسط مهمة لكلا المنتخبين، ومن المتوقع أن يفوز بها الفريق الجاهز بدنياً، وسط توقعات باستحواذ التانجو على الكرة وتراجع الديوك لمناطقهم كما فعلوا ضد المغرب.
وبلا شك، سيعتمد المنتخب الفرنسي على الهجمات المرتدة السريعة عبر كيليان مبابي، وعلى المنتخب الأرجنتيني أن يكون حذراً بحيث يكون لاعبو خط الوسط قريبين جداً من كيليان مبابي وعثمان ديمبلي.
ميسي ضد فرنسا.. المهمة الأصعب
تبقى المهمة الأصعب لميسي، هي التفوق على الرقابة التي سيفرضها عليه ديدييه ديشامب، فـ"البولجا" ستكون لديه واجبات هجومية في توزيع الكرة وتطوير الهجمةن بجانب التحركات بدون كرة لصناعة حلول لتهديد مرمى المنافس بخلاف الاختراق وتسجيل الأهداف.
وفي ظل ضعف ثلاثي وسط منتخب الأرجنتين في صناعة الهجمات، فإن هذه المهمة ستكون من نصيب ليونيل ميسي، ولكنه عليه التغلب على حصون الديوك لاسيما في العمق.
ولكن مهمة ميسي لن تكون سهلة، في ظل الأداء الدفاعي الذي يقدمه وسط فرنسا طيلة البطولة، حيث يُحكمون قبضتهم على خط الوسط، ولا يتركون للخصوم متنفساً في منطقة أم المعارك.
ومثل المغرب، يتعين على الأرجنتين استهداف الجهة اليسرى للدفاع الفرنسي، وخاصة ثيو هيرنانديز، الذي يتقدم كثيراً مع مبابي، تاركاً خلفه مساحات شاسعة من الممكن أن يستغلها ليونيل ميسي.
وليس خفياً على أحد، أن الدفاع الفرنسي متماسك، لكن هيرنانديز هو بالتأكيد "الثغرة"، لأنه متهور أحياناً في الدفاع ومندفع إلى الهجوم، وهو ما يجعل ميسي مطالباً بالتواجد بالمنطقة اليسرى أكثر من عمق الوسط.
مواضيع قد تهمك
أطالب الحكومة البريطانية والمجتمع الدولي باتخاذ موقف عملي يع ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 11:24 م
شهدت العاصمة البريطانية لندن اليوم تظاهرة واسعة نظّمها أبناء الجالية الجنوبية في المملكة المتحدة أمام مقر الحكومة البريطانية، للتعبير عن دعمهم لتحركات
تحرير حوالي 97 قطاعا نفطيا تضم نحو 3,000 بئر في كل من حضرمو ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 10:59 م
كشف أكاديمي جنوبي متخصص في قطاع النفط عن تحرير حوالي 97 قطاعا نفطيا، وكل قطاع منها يضم العديد من الحقول، وكل حقل يحتوي على عدد من الٱبار المنتجة للنفط
اللقاء التشاوري الحضرمي : دعم كامل للقوات المسلحة الجنوبية و ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 10:32 م
اكتظّت قاعة الزين للاجتماعات بمدينة سيئون، صباح اليوم السبت، بحضور نوعي وكثيف من المناصب والمشايخ والمقادمة، والوجاهات الاجتماعية، والمثقفين، والنخب ا
الوزير الزعوري : هناك مراكز بحثية تستحوذ عليها جهات ربما لا ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 08:07 م
▪️قال معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري 'ان تأسيس مركز عدن للدراسات الاستراتيجية نعدّه بادرة طيبة وخطوة جيدة الى الامام لل
كتابات واقلام
صالح حقروص
الزيود والعمالة.. تاريخ لا يحق له المزايدة
محمد عبدالله المارم
عودة الأسعار للارتفاع يا حكومة
خالد شوبه
"اعتصم" خيمة عنصري..!
احمد عبداللاه
خير معين لمن يريد فهم قضية شعب الجنوب
ناصر المشارع
إشاعات الإخوان تهدف لتفكيك التحالف.. والانتقالي حليف استراتيجي للسعودية
مسعود أحمد زين
منذ 60 عاما، تغير الزمن ولم يتغير مافي نفوس إعداء الجنوب
صالح شائف
لا يكتمل الحديث عن انتصارات الجنوب دون الحديث عن أبطال الميادين
عزة فريد صحبي
الاستراحة الأخيرة