صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الإثنين - 15 ديسمبر 2025 - 08:59 ص
كتابات
الوضع الإقتصادي وصل حافة الإنهيار .. هذه بعض الحقائق والوقائع
السبت - 10 يونيو 2023 - 05:05 م بتوقيت عدن
اللواء زكي
كتب / اللواء علي حسن زكي.
تابعونا على
تابعونا على
حتى عام ١٩٩٠م كان يوجد صندوق موازنة الأسعار مدعوم من الدولة يقوم بتغطية فارق أسعار المواد الغذائية والإستهلاكية والأدوية والمحروقات في حال إرتفاعها أو إرتفاع تكاليف نقلها عالمياً.
حيث تظل أسعارها في السوق المحلية ثابتة ومستقرة لا يشعر المواطن معها بأي تقلبات، فضلاً عن إنشاء عدد من المؤسسات التموينية: الأسماك_الخضار والفواكة_اللحوم_الأقمشة وملابس الأطفال والكهربائيات ومواد البناء متزامناً مع إنشاء شبكة من التعاونيات الإستهلاكية بتسهيل مالي من الدولة والبيع بنظام الآجل من شركة التجارة الداخلية تقوم بنقل وإيصال المواد إلى المناطق النائية وبيعها للمواطنين بنفس أسعار البيع في عدن.
والدولة ممثلة بالصندوق هي من يتحمل تكاليف النقل الداخلي وهامش ربحية التعاونيات.
اليوم الأسعار تتقلب وتزداد بين عشية وضحاها تارة بمبرر إرتفاعات عالمية وأخرى بمبرر إرتفاع أسعار الصرف!.
أسعار صرف العملات هي الأخرى كانت ثابتة صرف الدولار ٧ دراهم الدينار ٢٠ درهماً= ٣دولار.
وبعد عام ١٩٩٠م صرف الدينار ٢٦ ريال =٣ دولار.
اليوم صرف الدولار ١٣٠٠ ريال!!! فيما أسعارها دوماً إلى العلا لم تعقلنها كل الودائع المالية الخارجية والمصارفة وغيرها من الإجراءات الأخرى التي تم الحديث عنها!.
دخولات العامة ورواتب الموظفين كانت تتمتع في الماضي بقدرة شرائية ومقارنة بصرف العملات فيما فقدت ذلك في الحاضر!!!.
فقدت الحياة مقوماتها وفي مقدمتها حق العيش الكريم والتطبيب والتعليم والإبتعاث للدراسة في الخارج والوظيفة العامة والأمن والإستقرار الكابح للجريمة والخالية من الفساد والثأرات والتقطعات والبسط والإستيلاء على الأراضي العامة والخاصة وما يترتب عليه من أحداث جنائية مؤسفة!.
لقد كان كل ذلك في الماضي وعلى نحو ما أوجزناه رغم شحة إمكانيات الدولة وما واجهته من حرب ومقاطعة إقتصادية وعدم وجود ثروات طبيعية تدر عليها عائدات مالية، فيما العائدات والإيرادات من الثروات الطبيعية والميناء والضرائب المحلية والدعم الخارجي في الحاضر أفضل من الماضي مع ذلك لا وجود لأي أثر أو تأثير لها على الوضع الإقتصادي وتحسين مستوى حياة الناس المعيشية والخدمية!.
((ويا فصيح لمن تصيح؟ من يده في الماء ليس كمن يده في النار!!!)).
مواضيع قد تهمك
نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 15 ديسمبر 2025 ...
الإثنين/15/ديسمبر/2025 - 07:59 ص
العاصمة عدن: دولار امريكي= 1632 : 1617 ريال سعودي= 428 : 425 حضرموت: دولار امريكي= 1632 : 1617 ريال سعودي= 428 : 425 صنعاء: دولار امريكي= 522 : 524 ري
وزير في الحكومة يدعو للالتفاف حول الرئيس الزُبيدي ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 11:49 م
زار معالي وزير النقل الدكتور عبدالسلام صالح حُميد، عصر اليوم، يرافقه معالي وزير الزراعة والثروة السمكية اللواء سالم السقطري، ساحة الاعتصام الشعبي الجن
الزعوري يخاطب حشود قبائل الصبيحة في ساحة الحرية: كنتم مع ال ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 10:18 م
▪️شهدت ساحة الحرية العروض بخورمكسر صباح اليوم توافد حشود كبيرة من قبائل الصبيحة القادمة من مناطق طورالباحة والمضاربة وكرش ورأس العارة، تلبيةً لدعوة ال
عاجل / تصريح جديد للواء فرج البحسني بشأن حضرموت ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 10:09 م
أدلى، عضو مجلس القيادة، اللواء الركن فرج سالمين البحسني، بتصريح جديد بشأن الأوضاع في محافظة حضرموت. وقال : نبدأ بتوجيه الشكر والتقدير لكل أبناء حضرموت
كتابات واقلام
د.توفيق جوزوليت
"بناء الدولة أولًا" في خطاب المجلس الانتقالي الجنوبي : قراءة في الشرعية والاعتراف من منظور القانون الدول
محمد ناصر عولقي
إيران تبكي
صالح علي الدويل باراس
ماذا بعد تحرير الوادي والمهرة
نجيب صديق
الجنوب يقرر استعادة دولته..
علي سيقلي
حضرموت على خريطة انتفاع العليمي
العميد وهيب بن سلم
نعم لدولة الجنوب العربي
رائد عفيف
معركة الأعلام... وأوهام الإخوان والعليمي
حافظ الشجيفي
متى يدرك مهندسو التسوية أن الجنوب ليس بنداً فرعياً