صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأحد - 21 ديسمبر 2025 - 09:33 م
كتابات
الوضع الإقتصادي وصل حافة الإنهيار .. هذه بعض الحقائق والوقائع
السبت - 10 يونيو 2023 - 05:05 م بتوقيت عدن
اللواء زكي
كتب / اللواء علي حسن زكي.
تابعونا على
تابعونا على
حتى عام ١٩٩٠م كان يوجد صندوق موازنة الأسعار مدعوم من الدولة يقوم بتغطية فارق أسعار المواد الغذائية والإستهلاكية والأدوية والمحروقات في حال إرتفاعها أو إرتفاع تكاليف نقلها عالمياً.
حيث تظل أسعارها في السوق المحلية ثابتة ومستقرة لا يشعر المواطن معها بأي تقلبات، فضلاً عن إنشاء عدد من المؤسسات التموينية: الأسماك_الخضار والفواكة_اللحوم_الأقمشة وملابس الأطفال والكهربائيات ومواد البناء متزامناً مع إنشاء شبكة من التعاونيات الإستهلاكية بتسهيل مالي من الدولة والبيع بنظام الآجل من شركة التجارة الداخلية تقوم بنقل وإيصال المواد إلى المناطق النائية وبيعها للمواطنين بنفس أسعار البيع في عدن.
والدولة ممثلة بالصندوق هي من يتحمل تكاليف النقل الداخلي وهامش ربحية التعاونيات.
اليوم الأسعار تتقلب وتزداد بين عشية وضحاها تارة بمبرر إرتفاعات عالمية وأخرى بمبرر إرتفاع أسعار الصرف!.
أسعار صرف العملات هي الأخرى كانت ثابتة صرف الدولار ٧ دراهم الدينار ٢٠ درهماً= ٣دولار.
وبعد عام ١٩٩٠م صرف الدينار ٢٦ ريال =٣ دولار.
اليوم صرف الدولار ١٣٠٠ ريال!!! فيما أسعارها دوماً إلى العلا لم تعقلنها كل الودائع المالية الخارجية والمصارفة وغيرها من الإجراءات الأخرى التي تم الحديث عنها!.
دخولات العامة ورواتب الموظفين كانت تتمتع في الماضي بقدرة شرائية ومقارنة بصرف العملات فيما فقدت ذلك في الحاضر!!!.
فقدت الحياة مقوماتها وفي مقدمتها حق العيش الكريم والتطبيب والتعليم والإبتعاث للدراسة في الخارج والوظيفة العامة والأمن والإستقرار الكابح للجريمة والخالية من الفساد والثأرات والتقطعات والبسط والإستيلاء على الأراضي العامة والخاصة وما يترتب عليه من أحداث جنائية مؤسفة!.
لقد كان كل ذلك في الماضي وعلى نحو ما أوجزناه رغم شحة إمكانيات الدولة وما واجهته من حرب ومقاطعة إقتصادية وعدم وجود ثروات طبيعية تدر عليها عائدات مالية، فيما العائدات والإيرادات من الثروات الطبيعية والميناء والضرائب المحلية والدعم الخارجي في الحاضر أفضل من الماضي مع ذلك لا وجود لأي أثر أو تأثير لها على الوضع الإقتصادي وتحسين مستوى حياة الناس المعيشية والخدمية!.
((ويا فصيح لمن تصيح؟ من يده في الماء ليس كمن يده في النار!!!)).
مواضيع قد تهمك
حشود غير مسبوقة في ساحة الاعتصام بالعاصمة عدن للمطالبة إعلان ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 08:03 م
شهدت ساحة الاعتصام المفتوح في العاصمة عدن، اليوم الأحد، حدثًا جماهيريًا استثنائيًا تمثل في وصول حشود ضخمة وغير مسبوقة من أبناء يافع، في مشهد وطني مهيب
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأحد 21 ديسمبر 2025 ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 07:49 م
سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الأحد 21 ديسمبر 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة. وحسب مصادر مصرفية
عاجل / البنك المركزي بعدن يؤكد التزامه الكامل بواجباته القان ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 06:17 م
أنهى مجلس إدارة البنك المركزي اليمني اجتماعات دورته العاشرة لهذا العام بمبنى البنك المركزي - المركز الرئيسي بعدن ظهر اليوم الاحد الموافق 21 من ديسمبر
الآلاف من أبناء يافع يحتشدون شمال عدن لاستقبال وفد يافع المت ...
الأحد/21/ديسمبر/2025 - 03:18 م
احتشد الآلاف من أبناء يافع، اليوم، في العاصمة عدن، وتحديدًا في منطقة مصعبين شمال المدينة، لاستقبال وفد يافع القادم باتجاه ساحة العروض، للمشاركة في الا
كتابات واقلام
سعيد أحمد بن اسحاق
لبيك يا موطني الجنوب لبيك
صالح حقروص
الزيود والعمالة.. تاريخ لا يحق له المزايدة
محمد عبدالله المارم
عودة الأسعار للارتفاع يا حكومة
خالد شوبه
"اعتصم" خيمة عنصري..!
احمد عبداللاه
خير معين لمن يريد فهم قضية شعب الجنوب
ناصر المشارع
إشاعات الإخوان تهدف لتفكيك التحالف.. والانتقالي حليف استراتيجي للسعودية
مسعود أحمد زين
منذ 60 عاما، تغير الزمن ولم يتغير مافي نفوس إعداء الجنوب
صالح شائف
لا يكتمل الحديث عن انتصارات الجنوب دون الحديث عن أبطال الميادين