صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأحد - 21 ديسمبر 2025 - 06:26 ص
عرب وعالم
إسرائيل تتوعد باجتياح رفح حتى في حال التوصل لاتفاق هدنة مع حماس
الإثنين - 26 فبراير 2024 - 12:31 ص بتوقيت عدن
وكالات
تابعونا على
تابعونا على
توعدت إسرائيل بشن هجوم بري على مدينة رفح المكتظة في جنوب قطاع غزة، رغم المفاوضات الجارية للتوصل إلى هدنة جديدة في الحرب ضد حركة حماس.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو لقناة "سي بي إس" الأمريكية إن التوصل إلى اتفاق هدنة لن يؤدي إلا إلى "تأخير" الهجوم على المدينة التي يتجمع فيها ما يقرب من مليون ونصف مليون مدني على الحدود المغلقة مع مصر، وفق أرقام الأمم المتحدة.
وصرّح نتانياهو "إذا توصلنا إلى اتفاق فسوف تتأخر (العملية) إلى حد ما، لكنها ستتم"، مضيفا "إذا لم يحصل اتفاق، فسنقوم بها على أي حال. يجب أن تتم، لأن النصر الكامل هو هدفنا، والنصر الكامل في متناول اليد - ليس بعد أشهر، بل بعد أسابيع، بمجرد أن نبدأ العملية".
وبينما تستمر المحادثات في قطر، يحتدم القتال بين الجيش الإسرائيلي وحماس خصوصا في مدينة خان يونس المدمرة، على بعد بضعة كيلومترات شمال رفح.
وأحصت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الأحد سقوط 86 قتيلا خلال 24 ساعة في أنحاء القطاع الفلسطيني.
ويستمر الوضع الإنساني في التدهور في القطاع حيث بات حوالى 2,2 مليون شخص، هم الغالبية العظمى من سكّانه، مهدّدين بخطر "مجاعة جماعية"، وفق الأمم المتحدة.
ويخضع إدخال المساعدات إلى غزّة لموافقة إسرائيل، ويصل الدعم الإنساني الشحيح إلى القطاع بشكل أساسي عبر معبر رفح مع مصر، لكنّ نقله إلى الشمال صعب بسبب الدمار والقتال.
نتيجة ذلك، دفع نقص الغذاء مئات الأشخاص إلى مغادرة شمال القطاع حيث يوجد 300 ألف شخص باتجاه الوسط، وفق ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس الأحد.
"تفاهم" مبدئي حول اتفاق هدنة
أعلنت الولايات المتحدة الأحد أن المحادثات التي جرت في باريس قادت إلى "تفاهم" حول اتفاق محتمل يقضي بإطلاق حماس سراح رهائن ووقف جديد لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جايك ساليفان لشبكة سي إن إن "اجتمع ممثلو إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر في باريس وتوصلوا إلى تفاهم بين الدول الأربع حول الملامح الأساسية لاتفاق رهائن لوقف مؤقت لإطلاق النار".
ورفض ساليفان الخوض في التفاصيل، لكنه أوضح أن الاتفاق "لا يزال قيد التفاوض بشأن تفاصيله. ولا بد من إجراء نقاشات مع حماس عبر قطر ومصر، لأنه في نهاية المطاف سيتعين عليها الموافقة على إطلاق سراح الرهائن".
وتابع "هذا العمل جار. ونأمل أن نتمكن في الأيام المقبلة من الوصول إلى نقطة يكون فيها بالفعل اتفاق متماسك ونهائي بشأن هذه القضية".
في الأثناء، نقلت قناة فضائية مصرية الأحد عن مصادر مطلعة أن المحادثات استؤنفت في الدوحة وستعقبها جولة نقاشات أخرى في القاهرة بمشاركة مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين ومن حركة حماس.
ونقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن مصادر مصرية "استئناف مفاوضات التهدئة بقطاع غزة، من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد بالعاصمة القطرية الدوحة، وأخرى تعقبها في القاهرة" حيث التقى مديرو الاستخبارات المصرية والأمريكية والإسرائيلية ورئيس الوزراء القطري في 13 فبراير.
وتابعت "مباحثات الدوحة والقاهرة تجرى بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، بالإضافة إلى وفد من حركة حماس".
وكان وفد إسرائيلي برئاسة رئيس الموساد ديفيد برنيع زار باريس الجمعة لإجراء محادثات حول الهدنة.
وأفاد مصدر في حماس في وقت سابق بأن مسودة الخطة التي نوقشت في باريس تنص على وقف القتال ستة أسابيع وإطلاق سراح ما بين 200 و300 معتقل فلسطيني في سجون إسرائيلية مقابل 35 إلى 40 رهينة محتجزين في القطاع.
رفح "المعقل الأخير"
لكن للتوصل إلى اتفاق تشترط إسرائيل "الإفراج عن جميع الرهائن، بدءاً بجميع النساء"، وفق ما أعلن تساحي هنغبي، مستشار الأمن القومي لرئيس الوزراء.
وحتى إذا تم ذلك فإن "مثل هذا الاتفاق لا يعني نهاية الحرب"، وفق هنغبي.
تطالب حماس من جانبها بوقف كامل لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة وتوفير مأوى آمن لمئات الآلاف من المدنيين الذين شردتهم الحرب.
في الأثناء، يتزايد القلق حول مصير مدينة رفح في أقصى جنوب القطاع حيث يتكدّس ما لا يقل عن 1,4 مليون شخص، معظمهم نازحون، بسبب العملية البرية التي يُعدّ لها الجيش الإسرائيلي.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي السبت أنّه سيجمع "في بداية الأسبوع مجلس الوزراء للموافقة على الخطط العملياتية في رفح بما في ذلك إجلاء السكان المدنيين" من "المعقل الأخير" لحماس.
وأظهرت صور لوكالة فرانس برس تجدد القصف في المدينة الأحد، في حين استمر القتال أيضا في بيت لاهيا وحي الزيتون شمال قطاع غزة.
من جهته، حذّر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني الأحد خلال استقباله الرئيس الفلسطيني محمود عباس في عمان من خطورة مواصلة إسرائيل هجومها على غزة في شهر رمضان الذي يحل في مارس، مؤكدا ان هذا "الأمر سيزيد من خطر توسع الصراع".
وأكد الملك "ضرورة بذل أقصى الجهود للتوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين الأبرياء
مواضيع قد تهمك
أطالب الحكومة البريطانية والمجتمع الدولي باتخاذ موقف عملي يع ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 11:24 م
شهدت العاصمة البريطانية لندن اليوم تظاهرة واسعة نظّمها أبناء الجالية الجنوبية في المملكة المتحدة أمام مقر الحكومة البريطانية، للتعبير عن دعمهم لتحركات
تحرير حوالي 97 قطاعا نفطيا تضم نحو 3,000 بئر في كل من حضرمو ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 10:59 م
كشف أكاديمي جنوبي متخصص في قطاع النفط عن تحرير حوالي 97 قطاعا نفطيا، وكل قطاع منها يضم العديد من الحقول، وكل حقل يحتوي على عدد من الٱبار المنتجة للنفط
اللقاء التشاوري الحضرمي : دعم كامل للقوات المسلحة الجنوبية و ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 10:32 م
اكتظّت قاعة الزين للاجتماعات بمدينة سيئون، صباح اليوم السبت، بحضور نوعي وكثيف من المناصب والمشايخ والمقادمة، والوجاهات الاجتماعية، والمثقفين، والنخب ا
الوزير الزعوري : هناك مراكز بحثية تستحوذ عليها جهات ربما لا ...
السبت/20/ديسمبر/2025 - 08:07 م
▪️قال معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري 'ان تأسيس مركز عدن للدراسات الاستراتيجية نعدّه بادرة طيبة وخطوة جيدة الى الامام لل
كتابات واقلام
صالح حقروص
الزيود والعمالة.. تاريخ لا يحق له المزايدة
محمد عبدالله المارم
عودة الأسعار للارتفاع يا حكومة
خالد شوبه
"اعتصم" خيمة عنصري..!
احمد عبداللاه
خير معين لمن يريد فهم قضية شعب الجنوب
ناصر المشارع
إشاعات الإخوان تهدف لتفكيك التحالف.. والانتقالي حليف استراتيجي للسعودية
مسعود أحمد زين
منذ 60 عاما، تغير الزمن ولم يتغير مافي نفوس إعداء الجنوب
صالح شائف
لا يكتمل الحديث عن انتصارات الجنوب دون الحديث عن أبطال الميادين
عزة فريد صحبي
الاستراحة الأخيرة