صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأربعاء - 14 مايو 2025 - 12:36 ص
كتابات واقلام
لن تنالوا شيئا من شخصية المناضل الجعدي مهما حاولتم
السبت - 27 أبريل 2024 - الساعة 11:42 م
بقلم:
عبدالرقيب السنيدي
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
طالعنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي وكل المواقع الالكترونية الى الحملة المسعورة التي يطلقها مروجي البلبلة والماجورين وذوي الدفع المسبق الى استهداف المناضل أ.فضل الجعدي عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الامين العام لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي، بالترويج عبر المواقع والقنوات، في محاولة يائسة بالاساءة والتزييف لشخصية المناضل الجعدني،الذي يحاولون بكل الاساليب والطرق اثارة بعض القلاقل التشوية في وطنية شخصية الامين العام للمجلس الانتقالي الجنوبي .
حقيقة ما ادهشني هو هول التغريدات التي حاولت بكل اساليبها ولو بالشي اليسير النيل من تاريخ قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي،بل وما تناولتة عبر منشوراتها في دس سموم الحقد والكراهية والاساءة الى تاريخ وشخصية الاستاذ فضل الجعدني الذي يعرفه القاصي والداني وماقدمة هذا الرجل من مشوار نضالي كبير،الذي كان بتنازلة من محافظا لمحافظة الضالع،وهو من اول القيادات التي بادرت في التخلي عن المناصب وخوض معترك النضال الثوري والتحرري مع ابناء الجنوب في نصرة قضيتهم العادلة،بالاضافة الى مكانة هذا الرجل الذي يعد احد هامات الوطن والدينمو المحرك للمجلس الانتقالي وعقلها السياسي الراجح ،وما تحملة القيادة من مسؤلية كبيرة في السير بقضية الجنوب الى بر الامان.
قد يقول قال،من ذوي الدفع المسبق هذا تطبيل وتلميع،لكننا.. نقول وبكل صراحة اننا امام حملات اعلامية كبيرة للنيل من قياداتنا ووطننا الحبيب من قبل اعداء الجنوب، ويجب علينا التصدي لكل هذة الاشاعات،وهو واجب على كل فرد من السكان القاطنين على جغرافية هذا البلد حمل هدف وقضية ما يعانية هذا الوطن من تأمر،وما عليهم من واجبات في نصرة قضية الجنوب وخاصة في المرحلة الصعبة التي يعيشها شعبنا الجنوبي الابي في هذة المرحلة الحرجة من مسيرة نضالة التحرري .
نقول لكل المفسبكين،مهما حاولتهم بكل اسالبيكم النيل من شخصية المناضل فضل الجعدي فلن تناولو شيئا ابدا، لان طريقنا غير طريقكم وهدفنا غير ماتسعون الية تماما،لم ولن تناولو شيئا مهما حاولتم مرارا وتكرارا، لان سفينة الجنوب ابحرت وحملت على اعتاقها هدف ومسار وطريق كل ابناء الجنوب في استعادة دولتهم تحت قيادة ربانها القائد عيدروس الزبيدي، وهو طريق كل الاحرار من هذة الارض الطاهرة التي وهبها لنا الله، وتربينا فيها،ولن نفرط بشبر منها مهما كلفنا القمن .
اخيرا نقول لكل من يصادون في المياة العكرة وهم كثر من اعداء الجنوب والنيل من قضيتة،اننا سائرون بكل عزيمة واصرار خلف قيادتنا السياسية وما تنتهجة وبكل ثبات في انتزاع الحق الجنوبي المسلوب واستعادة وبناء الدولة الجنوبية كاملة السيادة .
مواضيع قد تهمك
تصد باسل للمقاومة الجنوبية لهجوم طيران مسيّر وقذائف هاون لمل ...
الثلاثاء/13/مايو/2025 - 10:41 م
تصدّت قوات المقاومة الجنوبية بجبهة ثرة، اليوم الثلاثاء، لهجوم إرهابي شنّته ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران باستخدام طيران مسيّر وقذائف هاون. وأوضح ر
أسعار صرف الريال اليمني مساء الثلاثاء 13 مايو 2025 ...
الثلاثاء/13/مايو/2025 - 07:34 م
سجل الريال اليمني تراجع طفيف مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الثلاثاء الموافق 13 مايو 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك ب
لحج.. المكتب التنفيذي يقف امام نتائج نزول مدير الصناعة ويوجه ...
الثلاثاء/13/مايو/2025 - 05:49 م
وقف المكتب التنفيذي بمديرية تبن في دورته الرابعة المنعقدة صباح اليوم برئاسة مدير عام المديرية م هود محمد صالح بغازي. امام نتائج نزول مدير مكتب الصناعة
الاستخبارات ترصد تحركات مشبوهة في حضرموت ومدير الأمن يعقد اج ...
الثلاثاء/13/مايو/2025 - 04:48 م
عقد المدير العام للأمن والشرطة بساحل حضرموت، العميد مطيع سعيد المنهالي، صباح اليوم بمكتبه بالإدارة العامة للأمن والشرطة، اجتماعًا أمنيًا طارئًا، بحضور
كتابات واقلام
رامي الردفاني
راية الجنوب.. إرادة لا تنكسر أمام الطغيان
عارف عادل ابو الخضر
شح الموارد ليس التحدي الحقيقي، بل في العقول التي تُديرها
المحامي جسار فاروق مكاوي
رسالة إلى الإعلام الجنوبي : رأي مستقل وقانوني
صالح علي الدويل باراس
كل التضامن مع الصحفي عدنان الاعجم*
د. عيدروس نصر ناصر
في ضوء الانتفاضة النسائية
محمد ناصر الشعيبي
حملة تضليل يائسة ضد الإعلام الجنوبي وصموده
المحامي جسار فاروق مكاوي
الكلمةُ شرفٌ لا يُباع.. ومسؤولية لا تُزوَّر
محمد علي محمد احمد
هل بِتنا حقاً بحاجة لتغيير الشعب؟!