صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأحد - 07 ديسمبر 2025 - 01:31 ص
كتابات واقلام
سوريا واليمن .. المقارنة في الوقت الراهن سطحية وغير منطقية
الإثنين - 03 فبراير 2025 - الساعة 07:50 م
بقلم:
ثابت حسين صالح
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
بعد إنتهاء الأزمة السورية رفع البعض سقف التوقعات عن قرب انتهاء الأزمة والحرب في اليمن، بل ان البعض حاول إجراء مقارنة بين الحالتين وتوظيف ذلك في إطار المناكفات السياسية،ليس إلا.مع إن أي محاولة للمقارنة بين الحالتين في الوضع الراهن ستكون سطحية وغير منطقية.
كان يمكن عمل مقارنة او مقاربة بين الحالتين عام 2011 فقط ،حينما بدأت ما سميت باحتجاجات الربيع العربي، فانهار نظام علي عبدالله صالح في نفس العام وسيطر الإخوان (حزب الإصلاح) على الوضع ، قبل أن يتمكن الحوثيون من السيطرة على الوضع في صنعاء ومحافظات الشمال مع نهاية وبداية عام 2015م.
اما في سورية فلم يسقط نظام الأسد إلا بعد أكثر من 13 عاما وعن طريق تفاهمات بين اللاعبين الاقليميين والدوليين بشأن إنهاء الأزمة السورية.
وفي سياق مسلسل المناكفات السياسية تم تفسير إشارات رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي اللواء عيدروس الزبيدي على هامش منتدى دافوس حول اولوية القضاء على الحوثيين وحل القضية الجنوبية...تم تفسيرها إما بسطحية من جانب بعض العامة،وإما بخبث من جانب خصوم المجلس الانتقالي والجنوب.
المؤكد أن الزبيدي رمى حجرة علها تحرك المياه الراكدة في بحيرة الأزمة والحرب في اليمن عامة، وفي البحيرة الآسنة للجناح الشمالي في سلطة الشرعية وما يسمى بالجيش الوطني والمقاومة الوطنية اليمنية الشمالية.
ويبدو ان تصريحات الزبيدي سببت لهؤلاء حرجا شديدا أمام بسطاء الناس وامام التحالف العربي وامام المجتمع الدولي بعد مرور ما يقارب عشر سنوات على سيطرة الحوثيين على الشمال اليمني دون تحرير أي محافظة شمالية.
اليوم ثمة احتمالان أساسيان، أولهما أن تضطر الحركة الحوثية إلى مراجعة سلوكها في الداخل والخارج بما يفضي إلى القبول بفكرة العودة إلى المرجعيات الثلاث مع خصومها في الشمال، اخذا بعين الاعتبار ما طرأ على الواقع من تغيرات، وبما يجنبها الوقوع أكثر في دائرة الاستهداف الداخلي والخارجي.
لكن هذا الاحتمال يبدو الأضعف في ظل تفكك وضعف الشرعية والمقاومة، وشعور الجماعة أنها أصبحت قوة إقليمية وعالمية يجب الاعتراف بها...رغم إنها صنفت جماعة ارهابية.
أما الاحتمال الآخر فهو هزيمة واسقاط الحوثيين أو على اقل تقدير ارغامهم على الجلوس على طاولة مفاوضات الحل السياسي الشامل والعادل الذي يتطلب تحول جماعة الحوثيين إلى حزب سياسي بدون ذراع عسكري والوصول إلى حل القضية الجنوبية وفقا لما يرتضيه شعب الجنوب.
وفي الاحتمالين ينبغي للجنوبيين أن يتوقعوا اصطفافا يمنيا شماليا واسعا يشمل الجناح الشمالي في الشرعية ضد الجنوب وضد استعادة دولته...الأمر الذي يحتم على الجنوبيين الاصطفاف مع المجلس الإنتقالي الجنوبي وقائده عيدروس الزبيدي في هذه المرحلة المفصلية والخطيرة.
مواضيع قد تهمك
القوات المسلحة الجنوبية تعلن عن "انتفاضة الحسم التاريخي" وتؤ ...
السبت/06/ديسمبر/2025 - 11:58 م
أكد المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة الجنوبية، محمد النقيب، اليوم، أن القوات المسلحة تتابع عن كثب الاستعدادات الجماهيرية الواسعة في محافظات الجنوب،
إنتقالي حضرموت يهيب بالمشاركة الواسعة في الاعتصام المفتوح وا ...
السبت/06/ديسمبر/2025 - 11:27 م
عقدت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت، برئاسة القائم بأعمال رئيس الهيئة الأستاذ محمد صالح باتيس، اليوم السبت،
قوات الحزام الأمني الجنوبي تعلن رفع الجاهزية واستدعاء جميع أ ...
السبت/06/ديسمبر/2025 - 10:10 م
ترأس العميد جلال الربيعي، أركان قوات الحزام الأمني، قائد حزام العاصمة عدن، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا موسعًا بقادة القطاعات ومديري الإدارات، لمناقشة مست
انتقالي العاصمة عدن يوجّه نداءً لشعب الجنوب ويدعو لاعتصام جم ...
السبت/06/ديسمبر/2025 - 09:14 م
أصدرت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة عدن، اليوم السبت، بياناً دعت فيه جماهير شعب #دوله_الجنوب_العربي إلى المشارك
كتابات واقلام
هاني بن بريك
التنظيم الإخونجي اخترق كل الأحزاب
عامر علي سلام
استمرار دلالات اعتصامات أبناء الجنوب..إعادة البوصلة التاريخية بمشروعية الحقوق والمطالب
د. عبده يحي الدباني
درع الوطن..لكن لمن ؟!
سيلان حنش
الجنوب بين المخاوف والطموحات
هاني سالم مسهور
كما كان الاستقلال الأول.. حضرموت تقود الثاني
رائد عفيف
السياسة تفرض واقعًا.. والجنوب يفرض هوية
احمد عبداللاه
حضرموت تعيد رسم المشهد
لطفي شطارة
الانتقالي .. من التأسيس إلى السيطرة على أرض الجنوب