صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
نص البيان السياسي الختامي لمليونية "حضرموت أولاً" ...
صرف العملات والذهب
إنهيار جديد للريال اليمني .. اسعار الصرف مساء الخميس 24 أبريل 2025 ...
آخر تحديث :
الخميس - 24 أبريل 2025 - 08:16 م
الصحافة اليوم
مخاوف من إطالة أزمة الغاز في مناطق سيطرة الحوثي
الخميس - 29 ديسمبر 2022 - 10:59 ص بتوقيت عدن
متابعات / صحف
تابعونا على
تابعونا على
مخاوف من إطالة أزمة الغاز في مناطق سيطرة الحوثي
بالتوازي مع تحذيرات أممية من ارتفاع أعداد من يصارعون الجوع في اليمن حيث يحتاج نحو 21.6 مليون شخص في عام 2023 إلى خدمات حماية ومساعدات إنسانية عاجلة، اتهمت أوساط يمنية الميليشيات الحوثية بافتعال أزمة جديدة في غاز الطهي، وأوقفت عملية بيعه بالسعر الرسمي للسكان في العاصمة صنعاء ومدن أخرى تحت سيطرتها؛ بغية فرض مزيد من الجرعات السعرية لمضاعفة معاناة اليمنيين والتكسب غير المشروع. وكانت شركة الغاز الخاضعة للانقلاب في صنعاء قد منعت، خلال اليومين الماضيين، محطات تعبئة غاز الطهي من البيع للمواطنين، بالتزامن مع إصدار قيادات انقلابية تعليمات للشركة نفسها تضمنت خصم ربع كمية الغاز من كل أسطوانة يجري بيعها للمواطنين دعماً لحملات «التعبئة والتجنيد إلى الجبهات»، وفقاً لما أكدته مصادر مطلعة، لـ«الشرق الأوسط».
وقالت المصادر إن التعليمات الحوثية نصّت على استقطاع ربع الكمية المعبّأة من كل أنبوبة غاز، وبيعها للمواطنين في غالبية مديريات العاصمة وضواحيها عبر مسؤولي الأحياء بسعر 6 آلاف ريال. (الدولار حوالي 560 ريالاً). ووفقاً للمصادر، فإن الشركة تقوم عقب نهب كميات الغاز من السكان، بموجب تعليمات قادة الميليشيات، ببيعها وتسليم قيمتها لمشرفين حوثيين موكل إليهم مهامّ الإشراف على حملات الاستقطاب والتجنيد إلى الجبهات. وشكا سكان في صنعاء من غياب غاز الطهي، وسط اتهامات وجّهها الكثير منهم إلى الجماعة بالوقوف وراء جريمة إخفائها.
ويقول مجدي؛ وهو موظف في الإدارة المحلية بصنعاء، إن غالبية مناطق وأحياء العاصمة لا تزال منذ 8 أيام تعاني من أزمة انعدام مادة الغاز، وهو الأمر الذي تسبَّب بارتفاع أسعارها في السوق السوداء، حيث تراوح سعرها في الوقت الحالي بين 13 و15 ألف ريال للأسطوانة الواحدة.
ويؤكد سليم؛ العامل في أحد معامل الخياطة بالعاصمة، أنه ذهب مرات عدة إلى محطات تعبئة الغاز القريبة من الحي الذي يقطنه (شمال العاصمة) لتعبئة أسطوانة منزله، لكن مالك المحطة رفض التعبئة، مرجعاً الأسباب إلى تلقّيه تعليمات من قِبل الشركة بعدم البيع للمواطنين. ويقول سكان العاصمة إن استمرار وقف شركة الغاز الحوثية منذ أيام ضخ مادة الغاز إلى عقال الأحياء والإخفاء المتعمد لها، سيزيد من معاناتهم وهمومهم، في ظل استمرار انقطاع الرواتب وتردّي الأوضاع المعيشية التي يكابدها غالبية السكان.
ويبدي السكان مخاوفهم من أن تطول الأزمة التي يرون أنها غير مبرَّرة، خصوصاً بعد أن أصبح تدفق الوقود والغاز متاحاً عبر ميناء الحديدة دون توقف منذ أبريل (نيسان) الماضي.
ولا تُعدّ هذه المرة الأولى التي تحوِّل فيها الجماعة الحوثية غاز الطهي إلى أداة لإذلال السكان في أحياء العاصمة وابتزازهم من خلال إجبارهم على حضور «دورات تعبوية»، والالتحاق بجبهات القتال، وعلى المشاركة بجميع فعالياتها التي تقام على مدار العام، وذلك مقابل حصولهم على أسطوانة واحدة في الشهر.
فقد سبق للجماعة الحوثية مقايضة السكان في صنعاء وبقية مناطق سيطرتها مرات عدة بـ«غاز الطهي»، مقابل «تعبئة فكرية وعسكرية» و«التبرع لصالح الجبهات» وغيرها.
وكانت الميليشيات قد فرضت، منتصف مارس (آذار) الماضي، شروطاً عدة على سكان صنعاء الراغبين في الحصول على أسطوانة غاز، من بينها مساومتهم علناً بإلحاق أطفالهم وذويهم لتلقّي دورات فكرية وعسكرية أقامتها حينها في أغلب مديريات العاصمة وتحت إشراف مباشر من معمميها وبعض قادتها الميدانيين.
واتهمت مصادر في صنعاء، في وقت سابق، الجماعة الانقلابية بإعطاء الأولوية لأتباعها وأُسر الأفراد الذين التحقوا بالقتال، في الحصول على غاز الطهي، وحرمانها مئات الآلاف من الأسر من الحصول على تلك المادة نتيجة رفضهم الاستجابة لدعوات التعبئة والتحشيد للجبهات.
وعمدت الجماعة على مدى سنوات انقلابها إلى إخفاء أسطوانات الغاز وإيقاف عملية بيعها بالأسعار الرسمية، وفرضت مقابل ذلك العشرات من الجرعات السعرية على غاز الطهي وغيرها من الخدمات الأساسية والصحية بغية زيادة معاناة اليمنيين وجني الأرباح.
ويؤكد اقتصاديون يمنيون أن توجه الجماعة الحوثية كل مرة صوب إخفاء غاز الطهي أو رفع أسعاره، يندرج ضمن سياسة «السوق السوداء» التي تجني منها الميليشيات مليارات الريالات بشكل يومي.
وعادة ما تقوم الجماعة الحوثية بافتعال أزمات الوقود بالتزامن مع حلول مناسباتها ذات الصبغة الطائفية، من أجل مضاعفة الأسعار والحصول على مزيد من الأموال لتمويل إقامة تلك الفعاليات.
الشرق الاوسط
مواضيع قد تهمك
نص البيان السياسي الختامي لمليونية "حضرموت أولاً" ...
الخميس/24/أبريل/2025 - 08:07 م
أصدرت مليونية “حضرموت أولًا”، مساء اليوم الخميس، بيانًا ختاميًا جددت فيه الحشود، دعمهم الكامل لقوات النخبة الحضرمية، والمطالبة بتمكينها من بسط سيطرتها
إنهيار جديد للريال اليمني .. اسعار الصرف مساء الخميس 24 أبري ...
الخميس/24/أبريل/2025 - 07:38 م
سجل الريال اليمني إنهيار جديد مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الخميس الموافق 24 أبريل 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة. وحسب م
محدث - تقرير يرصد وقائع مليونية “حضرموت أولًا” ...
الخميس/24/أبريل/2025 - 07:02 م
شهدت مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، مساء اليوم الخميس، توافد مئات الآلاف من أبناء حضرموت من مختلف المديريات، في مليونية حاشدة حملت شعار “حضرموت أو
أبرز ماجاء في البيان السياسي الختامي لمليونية "حضرموت أولاً" ...
الخميس/24/أبريل/2025 - 06:37 م
شهدت مدينة المكلا بحضرموت، عصر اليوم الأربعاء فعالية مليونية ، للاحتفال بذكرى تحرير ساحل حضرموت من تنظيم القاعدة الإرهابي. وفي الفعالية التي حملت إسم
كتابات واقلام
د. حسين لقور بن عيدان
حضرموت: رؤية متجددة في ظلال ذكرى التحرير
المحامي جسار فاروق مكاوي
حضرموت تقود الجنوب نحو التحول القادم
د.أمين العلياني
مليونية حضرموت من ذكرى انتصار حضرميتها إلى تأكيد جنوب هويتها
علي سيقلي
اللواء بن بريك، رسول الحكمة في حضرموت
د.عنتر الشعيبي
حضرموت : منارة العلم والتاريخ والحضارة والثورة وقلب الجنوب النابض
سعيد أحمد بن اسحاق
حضرموت على مفترق الطرق..
محمد ناصر عولقي
مع حضرموت
إياد غانم
24 ابريل ذكرى خالدة لارادة عظيمة لا تعرف الانكسار