صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
صرف العملات والذهب
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأحد 14 ديسمبر 2025 ...
آخر تحديث :
الأحد - 14 ديسمبر 2025 - 07:38 م
كتابات
كلمة الرئيس الزبيدي امام مجلس الامن .. المكاسب والمحاذير
الخميس - 26 سبتمبر 2024 - 06:01 م بتوقيت عدن
كتب/مسعود أحمد زين
تابعونا على
تابعونا على
1) وصول رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي إلى طاولة مجلس الامن الدولي وطرح قضية شعب الجنوب يمثل مكسب سياسي وان كانت ضمن قضايا اخرى طرحها امام المجلس بصفته نائبا لرئيس مجلس القيادة للجمهورية اليمنية.
2) من منظور السلطة الحاكمة للجمهورية اليمنية منذ نهاية حرب ١٩٩٤ يمثل هذا التطور اختراق جنوبي غير مسبوق في توصيل قضية الجنوب الي أعلى محفل سياسي وقانوني دولي ( مجلس الامن) ومن خلال آلاليات السياسية والدبلوماسية للجمهورية اليمنية نفسها وبشكل شرعي.
3) هذا المكسب يجب النظر اليه جنوبا بواقعية وليس بالاحتفاء العاطفي.. فهو بداية زرع يجب تنميته ولايعني ابدا انه بمثابة جني ثمار.
هو وسيلة وليس هدفا..
وفوق ذلك هناك محاذير يجب أخذها بالحسبان.. وهي :
المحذور الأول:
# يمكن لخطاب الزبيدي امام مجلس الامن ان يتبخر كمجرد خطاب علاقات عامة ويكمن ان يتعزز كمشروع سياسي متكامل.
والفارق بين الاحتمالين يحسمه شي واحد فقط وهو العمل السياسي الناجح على الارض.
# كلما حقق الطرف الجنوبي نجاحات سياسية واقتصادية وعسكرية على الارض ترجح من كفته في ميزان القوى الداخلي، كلما كان لكل حرف في كل كلمة في المحافل الدولية معنى وتبعات حقيقية في مواقف الدول من القضية الجنوبية.
# لكن إذا كان الاخفاق السياسي والاقتصادي والعسكري الداخلي هو سيد الموقف فأن الخطابات في المحافل الدولية لاتؤتي استقلالا للشعوب والأمثلة أمامنا كثيرة.
المحذور الثاني :
# الرهان على المسار التفاوضي ( وان كان في إطار خاص لقضية شعب الجنوب ) باعتباره المنهج المعتمد والطريق الوحيد لاستعادة دولة الجنوب دون التركيز والاهتمام بمسارات موازية اخرى يمثل خطاء استراتيجي كبير تقع فيه القيادة الجنوبية.
# لن ياتي الجنوب من طاولة المفاوضات فقط ولدينا تجارب تاريخية كبيرة مع الاخوة في صنعاء تؤكد خطاء هذا الرهان
في اتفاقية الوحدة ١٩٩٠
و اتفاقية وثيقة العهد والاتفاق ١٩٩٤
و اتفاقية مؤتمر الحوار الوطني ٢٠١٣
واتفاقية السلم والشراكة ٢٠١٤
وأثبت التاريخ ان المفاوضات هي شكل من أشكال التكتيك السياسي فقط بالنسبة للاخوة في صنعاء وعليه يجب التعامل جنوبا مع هذا الخيار بالمثل. وتفعيل مسارات موازية اخرى كخيار استراتيجي لاستعادة دولة الجنوب.
مواضيع قد تهمك
أسعار صرف الريال اليمني مساء الأحد 14 ديسمبر 2025 ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 07:33 م
سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة. وحسب مصادر مصرفية
الرئيس الزُبيدي يشدد على تبنّي حلول "مستدامة" لمعالجة أزمة ا ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 01:43 م
شدد الرئيس عيدورس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، على أهمية تبنّي حلول مستدامة لمعالجة أزمة المياه في بلا
عاجل / دفاع شبوة تعلن جبهة عارين منطقة عسكرية مغلقة (بيان ها ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 01:33 م
أصدرت قوات دفاع شبوة بيانًا هامًا وعاجلًا تضمن جملة من الإجراءات الاحترازية الهادفة إلى حماية أرواح المدنيين وتأمين مسرح عمليات جبهة عارين بما يضمن سر
بالصور.. توافد قبائل الصبيحة إلى ساحة العروض للمطالبة بإعلان ...
الأحد/14/ديسمبر/2025 - 12:21 م
توافدت، اليوم، وفود من قبائل الصبيحة إلى ساحة العروض في العاصمة عدن، للمشاركة في الحراك الجماهيري والمطالبة بإعلان دولة الجنوب العربي، تأكيدًا على موق
كتابات واقلام
حافظ الشجيفي
متى يدرك مهندسو التسوية أن الجنوب ليس بنداً فرعياً
اللواء علي حسن زكي
اعادة بناء مؤسسات الدولة الجنوبية اساس استعادتها
محمد علي محمد احمد
قوة الجنوب اليوم تكمن في إدارة وبناء مؤسساته
نظير حسان
زمن تجاهل الجنوب انتهى
محمد الجبلي
صياح النخب لفقدان المصالح لا يقف امام حق طال انتظاره
نزيه مرياش
الانتقالي يكتسب الثقل السياسي مع التحالف
مسعود أحمد زين
التجهيل الاعلامي بعبارة القوات الوافدة لحضرموت
حافظ الشجيفي
ثلاثة محاور يتطلب استكمالها قبل رفع راية الاستقلال