صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الخميس - 17 يوليو 2025 - 11:58 م
الصحافة اليوم
تخادم حوثي اسرائيلي لترحيل اخر عائلة يهودية الى تل أبيب
الأربعاء - 31 مارس 2021 - 11:50 ص بتوقيت عدن
عدن تايم - الشرق الأوسط:
تابعونا على
تابعونا على
كشفت مصادر سياسية في تل أبيب أن الحكومة الإسرائيلية ستنتهز فرصة قيام الحوثيين بطرد عائلة يهودية لترحيل آخر مَن تبقى من اليهود في اليمن.
وقالت مسؤولة في وكالة الهجرة اليهودية لإذاعة الجيش الإسرائيلي، امس الثلاثاء، إنّ عدد اليهود الذين بقوا في اليمن ويتمسكون بالعيش فيها يبلغ نحو 50 يهودياً، وأنه ربما يكون هناك عدد آخر غير معروف لهم. وأكدت أن جهات أميركية رسمية تساعد في هذه المهمة، مثلما حصل في سنة 2006 عندما وصل 17 شخصاً من يهود اليمن إلى إسرائيل يقطنون اليوم في مدينة بئر السبع، جنوبي إسرائيل.
كانت «الشرق الأوسط» قد كشفت، يوم الأحد الماضي، أن الحوثيين طردوا 13 يهودياً من اليمن، هم أفراد ثلاث أسر. وقال أحد أفراد المجموعة لمراسلنا في عدن محمد ناصر، إنّ الحوثيين قايضوا اليهود على ترحيلهم مقابل الإفراج عن أحد أبناء الطائفة المسجون لدى المخابرات منذ ستة أعوام، ويدعى ليفي سالم، الذي كان قد اعتُقل مع عدد من اليمنيين العرب المتهمين بتهريب نسخة قديمة جداً من كتاب التوراة، عمرها 800 سنة، وكانوا ممن يرفضون الهجرة، ولكن مخابرات الحوثي استدعت رؤساء العائلات إلى سجنها وهددتهم بالمطاردة، ووعدتهم بإطلاق سراح سالم في حال وافقوا على الهجرة، فرضخوا. ومع ذلك لا يُعرف بعد إذا تم إطلاق المعتقل أم لا.
يُذكر أن يهود اليمن يشكّلون مجموعة سكانية كبيرة في إسرائيل تقدّر بنحو نصف مليون نسمة. وقد هاجروا إلى إسرائيل على دفعات، أكبرها تم في السنوات الأولى لقيام إسرائيل (1948 –1951)، حيث هاجر 55 ألفاً، وفي عام 1954 هاجر نحو 8 آلاف. وتحدث المهاجرون في حينها عن مطاردات وعمليات تفجير اضطرتهم إلى التجاوب مع مشاريع الهجرة الصهيونية، ولكنهم عندما وصلوا إلى إسرائيل عانوا الأمرّين من التمييز العنصري وفقدوا الألوف من أطفالهم. فقد تم إسكانهم في مخيمات لاجئين وخطف عدد من أبنائهم الذين تم منحهم لعائلات من مهاجري أوروبا لتبنيهم. واعتُبرت الحادثة فضيحة خطيرة يحملها يهود اليمن حتى اليوم. وقد اعترفت حكومة بنيامين نتنياهو، في مطلع الشهر الجاري بهذه الجريمة، وقررت منح كل عائلة مبلغاً يضاهي 50 ألف دولار تعويضاً لها، لكن يهود اليمن في إسرائيل يطالبون ليس فقط بالاعتراف بالجريمة، بل بإجراء بحث جدي عن مصير هؤلاء الأطفال، فرداً فرداً.
في مقابل الهجرة، بقي في اليمن بضعة ألوف من اليهود رفضوا الهجرة. إلا أن أحداث الحرب في اليمن جعلت الكثيرين منهم يغيّرون موقفهم إلى الهجرة، قسم منهم اختار إسرائيل وقسم هاجر إلى دول أخرى. وفي عام 2016 استجلبت إسرائيل 17 يهودياً من اليمن، في عملية سرّية نفّذتها الوكالة اليهودية.
مواضيع قد تهمك
خاطبوا القيادتين السعودية والإماراتية بخطورة الوضع الاقتصادي ...
الخميس/17/يوليو/2025 - 09:34 م
قال أكاديمي بجامعة عدن ان الوضع الاقتصادي والمعيشي الخطير يستلزم تحرك مجلس القيادة الرئاسي. وأضاف د.يوسف سعيد احمد ، أستاذ علم الاقتصاد بجامعة عدن ان
أسعار صرف الريال اليمني مساء الخميس 17 يوليو 2025 ...
الخميس/17/يوليو/2025 - 07:52 م
سجل الريال اليمني تراجع جديد مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الخميس 17 يوليو 2025م ، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، ليواصل بذلك ال
موقف أمريكي وبريطاني صارم بشأن إصدار الحوثيين عملات نقدية ...
الخميس/17/يوليو/2025 - 07:33 م
أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بيانين بشأن إصدار الحوثيين عملات نقدية ورقية ومعدنية حددت موقفا موحدا منها ووصفها بالمزيفة. ودان الب
اول تعليق من المبعوث الأممي على سكّ وطباعة مليشيا الحوثي عمل ...
الخميس/17/يوليو/2025 - 06:48 م
أعرب المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن، عن قلقه العميق إزاء قيام الحوثيين بسكّ عملات معدنية فئة 50 ريالاً يمنياً وطباعة أوراق نقدية من فئة 200 ريال
كتابات واقلام
نجيب صديق
الاحتجاجات.المشبوهة.. والاحتجاجات المشروعة
د.أمين العلياني
الوزير عبد الناصر الوالي: صرخة الحقيقة في زمن الفوضى المُمنهجة
بكيل الخالدي
السجن في زمن المليشيا: حين تُصبح الذاكرة طوق نجاة
ناصر محمد المشجري
الى القيادة بلارتوش
وضاح قحطان الحريري
بين الانهيار والتصحيح: المواطن يُعاقب، الوطن يُنهب، والجنوب يترقّب لحظة القرار
أبو مصعب عبدالله اليافعي
الفاسد الواعظ في الفساد
اللواء علي حسن زكي
بين إستعادة الدولة الجنوبية وخلخلة مقومات استعادتها
صالح علي الدويل باراس
فهلوة باسم "الغلابا"